سوق العمل يعاني نقصًا كبيرًا في أعداد الكوادر البيطرية إطلاق رقائق المستقبل لبناء جيل من الكفاءات في صناعة أشباه الموصلات حماة الحدود.. شموخ طويق وعزيمة الرجال مراكز الشرط المتحركة.. أمن يواكب الحدث برؤية تصنع المستقبل زيادة نسب التوطين المستهدفة في مستوى الإدارة العليا إلى 100% حساب المواطن .. ماذا تعني حالة الطلب مكتمل كليًّا بدون الحاجة للمرفقات؟ الزكاة والضريبة: تمديد مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية حتى 30 يونيو 2025 13 مليون زائر لموسم الرياض عملية قلب معقدة تنقذ حياة مقيم في القصيم الزميل منصور المزهم مديرًا لفرع هيئة الصحفيين السعوديين في الشمالية
تفقد معالي أمين منطقة الرياض المهندس إبراهيم بن محمد السلطان مركز التحكم والمراقبة ومركز طوارئ أمانة منطقة الرياض “940” ، وأطلع المهندس السلطان بحضور وكلاء أمانة منطقة الرياض على التقنيات والأجهزة المتطورة التي يحتويها كل من مركز التحكم والمراقبة ومركز الطوارئ والتي أسهمت في سرعة التعامل مع البلاغات ومتابعة تنفيذها ميدانياً بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
واستمع المهندس إبراهيم السلطان خلال زيارته التفقدية لمركز التحكم والمراقبة ومركز الطوارئ إلى شرح وافِ من المهندس عبدالله بن حسين الشريف مدير عام التشغيل والصيانة بأمانة منطقة الرياض عن الخدمات التي يقدمها كل من مركز التحكم والمراقبة ومركز الطوارئ، في إطار جملة الخدمات التي تقدمها الأمانة لساكني منطقة الرياض، كما طلع أمين منطقة الرياض على مشروع التحكم عن بعد آلياً بشبكة الإنارة عبر نظام الكتروني يقوم بالتحكم والمراقبة لجميع عناصر الشبكة لمعرفة الأعطال التي تحدث لحظياً وتحديد أماكنها بدقة بالإضافة إلى الترشيد في استهلاك الكهرباء عن طريق الإخفات التدريجي للأحمال، وكذلك مشروع ترقيم ورفع إحداثيات عناصر شبكة الإنارة في مدينة الرياض والذي يهدف إلى بناء قاعدة بيانات وترقيم لأكثر من (370.000) عامود إنارة وعدد (3000) محطة إنارة من خلال نظام ترقيم ورفع إحداثيات عناصر شبكة الإنارة (الأعمدة والمحطات) كمشروع متكامل يشمل جمع وحصر وتوثيق ومعالجة البيانات وتقييم حالة الأعمدة والمحطات.
واطلع معالي أمين منطقة الرياض على نظام المراقبة والتحكم عن بعد للأنفاق باستخدام نظام الاسكادا حيث يتم مراقبه مستويات المياه داخل الخزانات التجميعية وتشغيل المضخات عن بعد وتامين الطاقة الاحتياطية لتشغيل الإنارة والمضخات في حال انقطاع التيار .
كما استعراض معدة فحص وتقيم الطرق والتي تعد من احدث التقنيات المطبقة عالميا، وتحتوي المعدة التي تعمل عبر ثلاثة أنظمة على نظام مسح تصويري رقمي ثلاثي الابعاد لتقيم عناصر الطرق باستخدام تقنيه الليزر والمسح الضوئي .
ثم قدم المهندس الشريف شرحاً عن خدمات مركز طوارئ أمانة منطقة الرياض “940” أوضح فيه ربط كافة بلديات محافظات منطقة الرياض والبالغ عددها (47) بلدية بمركز طوارئ الأمانة وذلك لتقديم الخدمات التنموية والبلدية في نطاق البلديات.
وأوضح المهندس الشريف أن خطوة أمانة منطقة الرياض الجديدة ستسهم في سرعة تقديم الخدمات من قبل الجهات الخدمية المختصة، حيث يستقبل الرقم الموحد (940) كافة البلاغات والشكاوى والاقتراحات المتعلقة بالخدمات البلدية وتوصيلها إلى الجهة التنفيذية من خلال نظام آلي يربط جميع الإدارات المعنية بالجهة المسؤولة عن تنفيذ البلاغات، حيث يقوم النظام بإرسال البلاغ فور وصوله إلى الجهة التنفيذية عبر عدة وسائل آلية منها ( الفاكس – ربط المركز بكافة الجهات التنفيذية من خلال شبكة إلكترونية، بريد إلكتروني، رسائل جوال) كما يتم الرد على الاستفسارات المتعلقة بكافة الخدمات المقدمة من قبل الأمانة، ويتم التعامل مع طلب المتصل بإرسال رسالة لجواله تفيده برقم بلاغه والجهة التي تم توجيه البلاغ إليها، وفي حالة التنفيذ يتم إرسال رسالة لجوال المتصل تفيده بتنفيذ البلاغ، وأيضاً في حالة عدم التنفيذ يتم إرسال رسالة للمتصل تفيده بحالة بلاغه.
ووجه أمين منطقة الرياض خلال اجتماعه مع المسؤولين بالأمانة بالتعامل بكل جدية وسرعة مع بلاغات وشكاوى المواطنين بشأن الخدمات البلدية وبذل كل جهد للارتقاء بجودة الخدمات التي تقدمها الأمانة والبلديات في جميع مدن ومحافظات منطقة الرياض.
ابو عبدالعزيز
اهلًا بك سمو الامير أقول اكثر البلاغات لايؤخذ بها والدليل لدي بلغت عن عماله تجمع الملابس المستعملة وتحشوها بالأثاث والمخدات وحددت المكان بعد ثلاثة أشهر أتتني رساله تقول تم اتخاذ اللازم ولا اعرف كيف لان المكان لايعرفه غيري فقط ذكرت موقع المستودع بالرياض وشاهدت الموضوع اكثر من مرة يحملون شاحنه بالملابس وصورتها فيديو ورقم السيارة والعماله ولدي ،رقم الطلب وهو 150312160808طبعا كتبت هذا حتى تتضح الصورة
ابو وليد
نظام فاشل لايتعدى دوره سوى ارسال رقم البلاغ للمواطن فقط لايتابع مع البلديات المختصه حتى اقفال البلاغ وليس له صلاحيات قوية … اغلاقه افضل توفير للمال العام .