عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
واصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وللمرة الثالثة خلال أسبوع، مهاجمة صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، ودعا الشبان الأتراك إلى أن يكونوا مثل السلطان العثماني محمد الفاتح، مواصلاً الحشد باتجاه استعادة الأمجاد العثمانية القديمة.
غير أن ما يميز هجومه الأخير على الصحيفة الأميركية هو أنه جاء وسط كتيبة من الجنود العثمانيين، وكذلك وسط فرقة موسيقية عثمانية.
وقال أردوغان إن الصحيفة الأميركية “وصفت ذات مرة السلطان عبد الحميد بأنه حاكم مطلق، واليوم تحول كراهيتها للدولة العثمانية إلى الجمهورية التركية ولي شخصياً”.
وجاءت تصريحات الرئيس التركي هذه خلال الاحتفال بالذكرى السنوية 562 لفتح القسطنطينية (إسطنبول) في الثلاثين من شهر مايو.
وبهذه المناسبة، وفي عرض قوة لأنصار الحزب قبل الانتخابات التركية، تدفق مئات الآلاف على ساحة ينيكابي في إسطنبول.
غير أن أبرز الحاضرين كان “كتيبة الفتح” التي أمر أردوغان الجيش التركي بتشكيلها والمؤلفة من 478 رجلاً، وكانوا جميعاً يرتدون الزي العسكري العثماني.
وانضم إليهم الفرقة العسكرية العثمانية المعروفة باسم “مهترخانة”، المؤلفة من 84 عازفاً.
كذلك هاجم أردوغان المثقفين الأتراك الذين تبنوا القضية الكردية، وقال إنه وأنصاره لن يغيروا موقفهم منها. وقال: “لقد قالت أمتنا كلمتها في مثل هذه المناسبات، إن من يأكلون خبز الأجنبي يرفعون كذلك سيف الأجنبي”.
ونصح الشباب الأتراك أن يكونوا مثل السلطان العثماني محمد الثاني الذي فتح القسطنطينية عام 1453، وكان حينها في الحادية والعشرين من العمر.