روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – على رفع جائزة المملكة العربية السعودية للإدارة البيئية من مستوى العالم العربي إلى مستوى العالم الإسلامي لتشمل الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي.
أعلن ذلك الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة الدكتور عبدالعزيز بن عمر الجاسر ، خلال رئاسته لبدء فعاليات أعمال الاجتماع الثالث للمكتب التنفيذي الإسلامي للبيئة ، وتكريم الفائزين بجائزة المملكة العربية السعودية للإدارة البيئية في دورتها السادسة, وذلك بمقر الإيسيسكو الدائم بالعاصمة المغربية الرباط اليوم.
ونوه الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة بما توليه المملكة من اهتمام بالغ بالشأن البيئي وما يخدم ويسهم في حلول القضايا البيئية المتعلقة بها على المستويات الإسلامية والعربية والدولية، ومن ذلك اعتماد جائزة المملكة للإدارة البيئية، بمناسبة حفل تكريم الفائزين في دورتها السادسة في خطوةٍ يتجلى فيها حرصه – أيده الله – على تحفيز العمل البيئي في العالم الإسلامي .
وهنأ الجاسر الفائزين بالجائزة، معربًا عن أمله أن تشهد نتائج هذه الأبحاث العلمية البيئية في الوطن العربي ، وأن يُرى للفائزين المزيد من الجهود مستقبلاً في تحقيق التنمية المستدامة في الوطن الإسلامي بمشيئة الله .
كما أكد أن حماية البيئة من أهم القضايا التي تتصدر أولويات اهتمام المجتمع الدولي برمته، مشدداً على أن ذلك يفرض على منظومة العمل الإسلامي المشترك أن تولي قضايا حماية البيئة والحفاظ على سلامتها بالغَ عنايتها وكبيرَ اهتمامها.
وقال الجاسر : ” إننا بصفتنا دولا أعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، نستقي رؤانا وتصوراتنا من تعاليم الدين الإسلامي الحنيف ومبادئ شريعته السمحة, حيث أننا مطالبون بالإسهام في التدابير العلمية والعملية لقضايا البيئة والتنمية المستدامة، وإرساء نموذج حضاري لعمارة الأرض، كون ذلك أمراً تمليه علينا الشريعة الإسلامية.