مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
دعا خبراء للأمم المتحدة، شركات الإنترنت والتواصل الاجتماعي الكبرى إلى إطلاع لجنة عقوبات تابعة لمجلس الأمن الدولي، على جهودها لمنع تنظيمي القاعدة وداعش ومتشددين آخرين من نشر فكرهم عبر الإنترنت.
وقال منسق عمل فريق الخبراء، ألكسندر إيفانس، إن مثل هذا الإطلاع قد يثير نقاشا بين أعضاء اللجنة الخمسة عشر حول ما إذا كانت عقوبات تفرضها الأمم المتحدة يمكن توسيعها للمساعدة في وقف استخدام المتشددين للإنترنت.
وأضاف: “اتخذت سلسلة من الإجراءات العام الماضي جعلت الكثير من نطاق التواصل الاجتماعي، ساحة أقل تساهلا مع المتشددين”، حسب ما كرت وكالة رويترز.
وقال دبلوماسيون إن اللجنة تدرس توصيات الخبراء الذين يراقبون عقوبات الأمم المتحدة ويقيمون قوة الجماعات المتشددة.
وتفرض الأمم المتحدة حظرا على السلاح إلى القاعدة وداعش وجماعات متشددة أخرى، كما تفرض حظرا على السفر وتجميد للأصول على أشخاص وكيانات مرتبطة بتلك الجماعات.
وفي تقرير من 25 صفحة مؤرخ في 16 يونيو، قال الخبراء: “هذا له أبعاد استراتيجية بشأن كيف سيتطور الخطر في المستقبل ليس فقط بين الشتات المتنوع والمتناثر وغير المعبأ بالضرورة للمقاتلين الإرهابيين الأجانب”.
وقال الخبراء إن تنظيم الدولة تفوق على القاعدة التي يبدو أن قبضتها تضعف على الجماعات التابعة لها، مع انشقاق جماعة بوكو حرام النيجيرية عنها وكذلك بعض أعضاء القاعدة في جزيرة العرب باليمن.