الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
اضطر الرجل الذي أصبح المريض رقم 14 بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (فيروس كورونا) في كوريا الجنوبية للانتظار يومين ونصف اليوم في جناح الطوارئ، ترقبا لإتاحة سرير له بمستشفى فخم في سول، وهو وقت لم يعد طويلا بأكبر المراكز الطبية بالمدينة.
وبحلول الوقت الذي اشتبه فيه بإصابة الرجل البالغ من العمر 35 عاما بفيروس المرض، مر نحو 900 من العاملين بالمستشفى والزوار والمرضى بجناح الطوارئ.
وأصيب 55 منهم بفيروس المرض، منهم أربعة مرضى من كبار السن توفوا، فيما أودع الباقون في الحجر الصحي، مما جعل المستشفى بؤرة لتفشي المرض، الذي أصاب 126، وأدى لوفاة 11.
وتنعم كوريا الجنوبية بمنظومة متطورة للرعاية الصحية والتأمين الصحي الشامل، لكن ثمة ثغرات، منها عادة الانتظار عدة أيام لحين إتاحة سرير في مستشفى فاخر، فضلا عن عادات الأسر القيام بزيارات مطولة لأقاربهم الذين يرقدون بالمستشفيات، وغالبا ما يقومون بأنفسهم بتقديم الرعاية الفعلية والتمريض لأقاربهم.
وأسهمت جميع هذه العوامل في استفحال المرض الفتاك مما أطلق دعوات بضرورة التغيير، فيما وعدت وزارة الصحة الكورية الجنوبية بإصلاح الاختناقات المتعلقة بجناح الطوارئ.
وقال كوون ديوك-تشيول، كبير مسؤولي السياسات بوزارة الصحة الكورية الجنوبية، الخميس، دون ان يورد مزيدا من التفاصيل “سنضع خطة لمنع استخدام جناح الطوارئ كقاعة انتظار لمن يحاولون الدخول للمستشفى”.
ولا تعاني كوريا الجنوبية من نقص الأسرة بالمستشفيات، إذ تشير الإحصاءات إلى توافر ضعف متوسط الرقم القياسي لكن مستشفيات سول الراقية عادة ما تجتذب مرضى من شتى أرجاء البلاد.
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
مازال العالم متخلف في معالجة كثير من الأمراض ، لكون قبل علاج الأمراض يجب علاج العقول والأدمغة البشرية .