ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
حث الرئيس الأمريكي باراك أوباما سلطات بورما إلى وقف التمييز بحق أقلية ’’الروهينغا‘‘ المسلمة والتي تشكل صلب أزمة المهاجرين في جنوب شرق آسيا. وقال أوباما إن ’’الروهينغا يتعرضون للتمييز بشكل كبير‘‘ داعياً حكومة بورما إلى توفير الحماية لهم وعدم دفعهم للهجرة.
ودعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما سلطات بورما إلى وقف التمييز بحق أقلية ’’الروهينغا‘‘ المسلمة التي تشكل صلب أزمة المهاجرين بجنوب شرق آسيا.
وصرح ’’أوباما‘‘ في أول تعليق له منذ بدء الأزمة بقوله :’’أحد أهم الأمور هو التوقف عن التمييز بحق أشخاص بسبب انتمائهم الديني‘‘.
وأضاف ’’أوباما‘‘ أن ’’الروهينغا يتعرضون للتمييز بشكل كبير”، مستخدما تعبير روهينغا مما يمكن أن يثير غضب السلطات البورمية التي لا تعترف بهذه الأقلية الإثنية البالغ عدد أفرادها 1,3 ملايين شخص إذ تعتبرهم مهاجرين غير شرعيين من بنغلادش‘‘.
وتثير أزمة المهاجرين في جنوب شرق آسيا اهتمام الأسرة الدولية منذ عدة أسابيع عند قيام مهربين بالتخلي عن آلاف المهاجرين في عرض البحر بعد تشدد السلطات التايلاندية إزاء التهريب.
ويفر آلاف الأشخاص هربا من الفقر في بنغلادش بينما يهرب الروهينغا من التمييز في بورما حيث يحرمون من التعليم والعناية الطبية.
وأكّد’’ أوباما‘‘ :’’لو كنت من الروهينغا لكنت سأظل حيث أنا في البلد الذي عاش فيه والداي لكنني أريد ضمانة أن تؤمن لي حكومتي الحماية”، وذلك بينما أوقعت أعمال الشغب الطائفية بين القوميين البوذيين والمسلمين قرابة 200 قتيل في 2012 في بورما خصوصا من المسلمين’’.
وفي اجتماع إقليمي الجمعة في بانكوك، التزمت بورما وبنغلادش التصدي ل”جذور” ظاهرة الهجرة في صفوف سكانهما. لكن بورما رفضت خلال الاجتماع المذكور انتقادات الأمم المتحدة التي طالبتها بأن “تتحمل مسؤوليتها بالكامل حيال جميع سكانها” وخصوصا الروهينغا.