الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
أنهت ميليشيا الحوثي في اليمن، حياة مراسل صحيفة المدينة السعودية في اليمن عبدالله قابل، بعدما قاموا باختطافه من نقطة عسكرية تقع أمام جامعة ذمار.
وبرز قابل خلال عمليتي “عاصفة الحزم” و”إعادة الأمل”، بتغطياته الميدانية، فيما التقى مشايخ القبائل والمقاومين في الجبهات المختلفة، وظل ينقل بالكلمة والصورة يومياً نبض اليمن ومقاومته في كل ساحات القتال والتصدي للحوثيين الأشرار وفلول علي عبدالله صالح ورؤوس الفتنة ملالي إيران. وقال مصدر مقرب من أسرته إن والده تلقى اتصالا للحضور إلى مستشفى ذمار، للتأكد من هوية نجله، مضيفا أن والده تعرف عليه.
وأشار إلى أن والده كان يطلب من المليشيا المجرمة تعريفه بمصير نجله، وأنهم أخبروه مرارا خلال يومي أنه موجود وعلى قيد الحياة.
وينقل صديقه الصحفي سفيان جبران تفاصيل آخر تواصل بينه وبين قابل الذي قال له: أريدك تشوف لي عمل أحسّن دخلي، فيما رددت عليه: أرسل لي «السيفي» فأرسله، وكان يفترض أن يبدأ العمل الأسبوع الفائت.
وقبل اعتقاله بساعات، أرسل لي قابل قائلاً: يا سفيان قبل العصر وصلني تهديد من قبل قيادي حوثي، وبعدها وصلني من مصدر موثوق أنه تم تعميم اسمي على جميع النقاط الحوثية والدوريات وأقسام الشرطة والبحث بأني مطلوب.
ورديت عليه: انتبه على نفسك وحاول تنتقل إلى إب أو تعز، وأنا با اشوف لك ناس هناك تجلس معهم، الحوثيون أشرار وأنذال حاول تنتقل بالسرعة الممكنة.
من جهتها، أدانت نقابة الصحافيين اليمنيين ماوصفتها بالأعمال الإرهابيّة المعلنة ضدّ الصحافيين اليمنيين منذ سيطرة الحوثيين على صنعاء في سبتمبر الماضي، وارتفاع عدد الانتهاكات ضدّ الصحافيين اليمنيين.
وجددت النقابة تحذيرها لجماعة الحوثي، وقالت إن عناصرها ﻧﺎﺻﺒت ﺍﻟﺼﺤاﻔﻴﻴن ﺍﻟعداء ومارست معهم كل أساليب الإرهاب ﻭﺍﻟﺘرﻭﻳﻊ ﻭﺍﻟﺘﺤرﻳض ﻭﺍﻟﻤطاﺭﺩﺓ ﻭﺍﻻختطاف ﺑﻬدﻑ إخراسهم وإيقافهم ﻋن أداء ﻣﻬﻤﺘﻬم ﻓﻲ ﺧدﻣﺔ ﺍﻟرﺃﻱ ﺍﻟﻌﺎﻡ.