القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استحضر يمنيون نازحون أمس من صعدة صوراً لمستشفى السلام الذي يتخذ من قلب المدينة بلسماً نابضاً لها يقدم العلاج والدواء لأبنائها من كافة أطيافهم ومذاهبهم منذ ١٩٨٢م، رادين على قياداتهم التي حابت إيران كثيراً دون أن تقدم أي مساعدات لهم ولا لمنطقتهم، كما قدمته المملكة العربية السعودية.
مستشفى السلام في صعدة التي تعد عاصمة الحوثيين هو أحد المشاريع الكبيرة الذي أنشأته وشغّلته المملكة العربية السعودية بكوادر طبية تقدم فائق الخدمات العلاجية والطبية على أسس رفيعة المستوى. ومن المعالم الطبية الشاهدة على قوة ومتانة العلاقات الحميمة بين البلدين منذ عقود فارطة.
الحديث عن مستشفى السلام السعودي داخل قلب صعدة دليل على خسَّة المليشيات الحوثية ونكرانهم للجميل بالاعتداء على مدينة نجران واستهدافهم لأمن الحدود وتدبير قيادات هذه الجماعة للخطط والخيانات من مقار مكاتبهم التي قد لا تبعد مسافات طويلة عن هذا الصرح الشامخ الذي يُعرّي كذب ودجلَ هذه الجماعات المسعورة.
ووفق منظمات حقوقية وإنسانية فإن عدد مَن فروا مِن صعدة نتيجة الصراعات التي جلبها الحوثيون على رؤوسهم فاقوا الـ ٧٠ ألف نازح تركوا منازلهم وموادهم الغذائية والطبية لهذه الجماعات الإرهابية، وشعروا منهم بالخوف وهم يجبرونهم على البقاء لاتخاذهم دروعاً بشرية.
وكانت قواتُ التحالف كشفت -على لسان العميد أحمد عسيري- أن صعدة أصبحت هدفاً لشن غارات جوية رداً على قيادات حوثية مارست الاعتداء على منطقة نجران الحدودية.