القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير المننتخب السعودي يفتح صفحة العراق عبدالله رديف: سنُقاتل أمام العراق
أكد قائد الفريق النصراوي “حسين عبدالغني” أن ظروف الإصابات التي مر بها الفريقُ كانت صعبة، لكن بيئة وروح الفريق كانت تدعو للتفاؤل.
وقال عبدالغني عبر برنامج “كورة”: “أنا لا أبحث عن الانتصار على أحد بقدر ما حرصت دائماً أن أكون على قدر المسؤولية”، مضيفاً أتيت “للنصر” في أول سنة من رئاسة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي وكان يحمل لواء عودة الفريق لمكانته الطبيعية، مشيراً أن هناك من استغل أمنياتي بشكل سلبي، مؤكداً أن من المستحيل أن أُهدي “للأهلي” الدوري على حساب نفسي، و”الأهلي” لا ينتظر هدايا ومنيتي “للأهلي” بتحقيق الدوري، ومن المستحيل أن يطلب مني مشجعٌ أهلاوي التخاذلَ مع “الأهلي”.
وقال عبدالغني: “إن فيصل بن تركي اجتهد وبذل الغالي والنفيس من صحته وجهده وماله ويستحق كل تضحية تُقدم له”، مؤكداً أنه أكثر لاعب احتفل بالدوري لكن لم أحتفل بعد مباراة “الهلال” وذلك لإيصال رسالة عتب لمن خوَّنوا حسين.
وأضاف عبدالغني لم أحتفل بهدف السهلاوي في “الأهلي” احتراماً للنادي صاحب الفضل عليَّ ولجماهيره، لكني داخلياً كنت سعيداً جداً، ومهما قدّمت لـ”النصر” وجماهيره لن أوفيهم حقهم أطلاقاً، وتطرق عبدالغني عن خسارة “النصر” من “الأهلي” حيث قال:” لم أُصرح وحرصت أن أرد بالفعل لا بالقول وقررت أن لا أتحدث إلا بعد تحقيق الدوري”، مضيفاً أن طوال مسيرتي الكروية لم أحمّل زميل لي خسارة أو إخفاق لأن الكل يخطئ.
وأشار عبدالغني عن مباراة “الهلال” التي ظهرت لي لقطة احتفلت فيها مع شايع بعد ما أخبرني العنزي من الدكة بنتيجة “الأهلي” و”التعاون”.
كما تطرق عبدالغني عن كلمة ناصر الشمراني “هيا تعال” حيث قال:” إنها ليست إساءة لكني ضد هذه التصرفات، وكان من الأفضل تركها للجماهير”، مضيفاً أن هناك الكثير من الأشياء التي تدور في الملعب أثناء المباراة يجب أن تبقى في الملعب ولا تخرج خارجه.
وأوضح عبدالغني أن أحمد الفريدي له حضور وحماسي، ورغم سوء الطالع بالإصابات إلاّ أننا كنا واثقين من عودته ونجاحه، مؤكداً أن هناك أكثر من لاعب قادر على حمل شارة القيادة بعد حسين عبدالغني؛ لأن الكل في “النصر” صاحب رأي والكل مؤثر.
وأعرب عبدالغني عن رحيل نور حيث قال: “كنت أتمنى استمرار الكابتن محمد نور معنا وما زال هناك تواصل بيننا والود قائم بيننا بكل تأكيد”.
واختتم عبدالغني أنه ليس هناك حديث ولا تفكير عن الاعتزال الآن ما دام الموسم لم ينتهِ بعد، مضيفاً أن “الأهلي” و”النصر” عينان في رأس وأتمنى الاعتزال مع الفريقين، والفريقان لهما فضل كبير على حسين عبدالغني.