رصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي بعد غروب شمس اليوم
التخصصات الصحية تعلن بدء التقديم على برنامج فني رعاية مرضى
شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
الربيعة لأعضاء اللوردات البريطاني: السعودية قدمت أكثر من 134 مليار دولار كمساعدات لـ 172 دولة
بألوان الخزامى.. طيران الرياض يكشف عن مقصورات الطائرات بتصاميم داخلية مبتكرة
بدء منع دخول مكة المكرمة لغير حاملي تأشيرة الحج
الجاسر يستقبل أول رحلة لحجاج موسم 1446هـ في مطار الملك عبدالعزيز
البرق يقتل 9 أشخاص في بنغلاديش
أكد التلفزيون الأردني في نبأ عاجل قبول استقالة وزير الداخلية الأردني حسين هزاع المجالي، إضافةً لإحالة كلٍّ من مدير الأمن العام الفريق أول الركن توفيق الطوالبة، ومدير الدرك اللواء الركن أحمد السويلميين إلى التقاعد.
وأكد التلفزيون الأردني في بيان رسمي أن تقصير إدارة المنظومة الأمنية في التنسيق فيما بينها دفعت وزير الداخلية لتقديم استقالته.
وفيما يلي نص البيان:
انطلاقًا من الضرورة الحتمية بتطبيق القوانين والأنظمة والتعليمات لتثبيت مبدأ القانون وسيادته على الجميع، وبسبب تقصير إدارة المنظومة الأمنية المتمثلة بالأمن العام وقوات الدرك في التنسيق فيما بينهما في قضايا تمس أمن المواطن واستقراره في الوطن الغالي، والتي لم تتم معالجتها بالمستوى المطلوب؛ فقد قدم معالي السيد حسين المجالي استقالته كوزير للداخلية.
وحرصًا من الملك عبدالله الثاني على ضرورة ترسيخ سيادة القانون، وتعميق مبدأ الأمن للجميع، وعدم التهاون مع من تسول له نفسه العبث بالمبادئ التي قامت عليها هذه المملكة المستقرة، أو الاعتداء على ممتلكات الدولة والمواطنين الآمنين، أو المحرِّضين على الفتن والنعرات، وحرصًا من خلال التنسيق المحكم بين كل الأجهزة العاملة على أمن الوطن والمواطن والعمل كفريق واحد ضمن أحكام الدستور والقوانين والأنظمة التي تحكم الجميع في هذا البلد وبأعلى درجات الكفاءة والفعالية؛ فقد صدرت الإرادة الملكية السامية بقبول استقالة معالي وزير الداخلية.
كما وجّه الملك عبدالله الثاني الحكومة بإعادة النظر في قيادة مديريتَيِ الأمن العام وقوات الدرك؛ لتحقيق أرقى درجات الأمن والاستقرار، ولتعمل منظومة أمنية محكمة ومتكاملة؛ لتحقيق الأمن الذي اعتدنا عليه.