الأخضر تحت 20 عامًا يفوز على الكونغو الديمقراطية وديًّا كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام الليلة فراس البريكان يختار أفضل مهاجم في التاريخ نادٍ أمريكي مهتم بضم دي بروين المرور: يجوز لغير السعوديين امتلاك مركبات خاصة بما لا يزيد على اثنتين ميتروفيتش يُعلق على إهداره ركلة الجزاء ضد سويسرا صرف دعم الحقيبة المدرسية يكون مرة واحدة بداية كل فصل دراسي جديد سالم الدوسري يتوج بجائزة جديدة الأرض تُعاند أصحابها في مجموعة الأخضر انهيار مبنى في تنزانيا والبحث بالأيدي والمطارق عن الناجين
قالت منظمة “هانديكاب إنترناشيونال” إن حوالي 5.1 مليون سوري يعيشون في مناطق معرضة لمخاطر كبيرة من أسلحة شديدة التدمير بعضها لا ينفجر، وبالتالي سيشكل تهديداً مميتاً لسنوات قادمة.
ووفقاً لـ “رويترز”، قامت المنظمة -وهي هيئة خيرية عالمية- بدراسة 78 ألف حادث عنف في الحرب في سوريا في الفترة من ديسمبر كانون الأول إلى مارس آذار 2015 ووجدت أن أكثر من 80% تضمنت أسلحة شديدة التدمير مثل الصواريخ وقذائف المورتر (الهاون) والقنابل.
وقالت آن جاريلا المنسقة الإقليمية بالمنظمة: “سوريا سترث الميراث القاتل للأسلحة التدميرية لسنوات”.
ووفقاً لتقديرات الأمم المتحدة قتل أكثر من 220 ألف شخص في الصراع في سوريا الذي يمر الآن بعامه الخامس. ووفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يراقب الحرب أصيب أكثر من 1.5 مليون شخص.
ووجدت هانديكاب أن ثلاثة أرباع حوادث العنف التي سجلتها وقعت في مناطق مأهولة بالسكان مثل البلدات الكبيرة والمدن.
وقالت المنظمة التي تقدم المساعدة للمعاقين في مناطق الصراع والكوارث: “هذا يشير إلى أن الأطراف المتحاربة ليس لديها أي نية للتفرقة بشكل فعال بين المدنيين والمحاربين وهو ما يشكل انتهاكاً للقانون الدولي الإنساني”.
ووجدت الدراسة أن محافظات حلب ودرعا وحمص وإدلب وريف دمشق وهي مناطق كثيفة السكان كانت الأكثر تضرراً. وتستند الدراسة إلى تقارير إخبارية ووسائل إعلام للتواصل الاجتماعي وبيانات من الأمم المتحدة ومن منظمات غير حكومية.