طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
طغت سمة التنكر بزي معين على الحوادث الإرهابية التي تقوم بها جماعات داعش الإرهابية والتي تستهدف الوطن وأمنه واستقراره والتي لجأ إليها الإرهابيون لتمرير وتنفيذ مخططاتهم الإرهابية.
ففي حادثة التفجير الإرهابي في مسجد القديح بمحافظة القطيف الإسبوع الماضي إستخدم الإرهابي منفذ الجريمة الزي الباكستاني لتنفيذ عمليته الإرهابية حيث لجأ إلى ذلك الزي لتضليل من حوله.
وفي حادثة مسجد العنود في مدينة الدمام لجأ أيضاً منفذ الجريمة الإرهابية إلى التنكر بزي إمرأة لتنفيذ مخططاتهم الإرهابية ، إلا أن يقظة رجال الأمن أفشلت تنفيذ مخططاتهم وأهدافهم الخبيثة.
واستخدام الإرهابيون والدواعش للتنكر لم يكت حكراً على العمليات التي تُنفذ داخل الوطن،بل أصبحت سمة جميع العمليات الإرهابية سواءً تلك التي تقوم بها داعش في مناطق العراق أو حتى في غالبية دول العالم.
فقد ذكرت العشائر في الأنبار والتي تُلاحق جماعة داعش الإرهابية أن القوات الأمنية القت القبض على عدد من ارهابيي “داعش”بعد أن قاموا بحلق شواربهم ولحاهم وارتداء ملابس نسائية للتنكر والفرار عقب تنفيذ عملياتهم الإرهابية.
وفي فرنسا، فقد أعلنت مؤخراً الجهات الأمنية عن قبضها عدد من الإرهابيين تنكروا في زي نساء ووضع مساحيق نسائية داخل أحد المستشفيات لتنفيذ عملياتهم الإجرامية.
في المقابل،يرى بعض المختصين والخبراء أن منع وجود المتسولات عند المساجد والجوامع والمولات التجارية والمناطق الحيوية أحد طرق إفشال المخططات الإرهابية.