المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي
طغت سمة التنكر بزي معين على الحوادث الإرهابية التي تقوم بها جماعات داعش الإرهابية والتي تستهدف الوطن وأمنه واستقراره والتي لجأ إليها الإرهابيون لتمرير وتنفيذ مخططاتهم الإرهابية.
ففي حادثة التفجير الإرهابي في مسجد القديح بمحافظة القطيف الإسبوع الماضي إستخدم الإرهابي منفذ الجريمة الزي الباكستاني لتنفيذ عمليته الإرهابية حيث لجأ إلى ذلك الزي لتضليل من حوله.
وفي حادثة مسجد العنود في مدينة الدمام لجأ أيضاً منفذ الجريمة الإرهابية إلى التنكر بزي إمرأة لتنفيذ مخططاتهم الإرهابية ، إلا أن يقظة رجال الأمن أفشلت تنفيذ مخططاتهم وأهدافهم الخبيثة.
واستخدام الإرهابيون والدواعش للتنكر لم يكت حكراً على العمليات التي تُنفذ داخل الوطن،بل أصبحت سمة جميع العمليات الإرهابية سواءً تلك التي تقوم بها داعش في مناطق العراق أو حتى في غالبية دول العالم.
فقد ذكرت العشائر في الأنبار والتي تُلاحق جماعة داعش الإرهابية أن القوات الأمنية القت القبض على عدد من ارهابيي “داعش”بعد أن قاموا بحلق شواربهم ولحاهم وارتداء ملابس نسائية للتنكر والفرار عقب تنفيذ عملياتهم الإرهابية.
وفي فرنسا، فقد أعلنت مؤخراً الجهات الأمنية عن قبضها عدد من الإرهابيين تنكروا في زي نساء ووضع مساحيق نسائية داخل أحد المستشفيات لتنفيذ عملياتهم الإجرامية.
في المقابل،يرى بعض المختصين والخبراء أن منع وجود المتسولات عند المساجد والجوامع والمولات التجارية والمناطق الحيوية أحد طرق إفشال المخططات الإرهابية.