هيئة تنظيم الإعلام تستدعي مشهورة سناب شات فيتامين يقلل تشنجات الساق الليلية بنسبة 50% السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع فان دايك يكشف عن حلمه مع ليفربول ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي مانشستر سيتي يواصل نتائجه المخيبة ويتعادل مع إيفرتون الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية السعودية تدين الاقتحام الإسرائيلي لباحة الأقصى وتوغل قواتها جنوب سوريا بموافقة الملك سلمان.. منح 200 متبرع ومتبرعة وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة
يعود ملف التعليم ليتصدّر ساحة التواصل الاجتماعي من جديد وذلك منذ أن تم تعيين الدكتور عزام الدخيل وزيراً لأكبر وزارة في تاريخ المملكة العربية السعودية بمسماها الجديد، حيث علق المتعلمون وهم الشريحة الأكبر آمالاً كبيرة بأن يحظوا بالاهتمام لرفع المستوى التعليمي وتحسين البيئة التعليمية نتيجة لما يتمتع به من تجارب ثرية في برامج ومشاريع تطوير التعليم وهو الذي احتل التعليم الحيز الأكبر من فكره واهتمامه.
ويَلقى الدخيل قبولاً واسعاً من قبل المنتمين للوسط التعليمي؛ لأنهم يرون أن الفرصة أصبحت مهيأة لإصلاح حقيقي لنظام التعليم يواكب طموح أصحاب الرسالة وتطلعات المواطنين.
وسرعان ما أصدر الوزير قرارات تطويرية لقيت ترحيباً واسعاً لدى الوسط التعليمي تصب جميعها في مصلحة العملية التعليمية كإعادة هيكلة الوزارة وتفعيل إداراتها لتحسين البيئة المدرسية وتشكيل لجان لتطوير التعليم الجامعي وأخرى لتطوير الابتعاث وتكليف مجموعة من القيادات التربوية بمواقع ذات صلة مباشرة بالعناصر التعليمية واهتمامه بالجودة الشاملة في التعليم.
ويرى عدد من المهتمين بالشأن التربوي أن قرارات وزير التعليم هي لوضع أهداف سامية والعمل على تحقيقها بخطى ثابتة وستؤدي إلى تحسين وتطوير الركيزة الأساسية في الميدان التربوي لمسايرة التطور السريع والمتغيرات التي تحدث في العالم بما ينعكس على المتعلم من أجل زيادة تحصيله العلمي وإبداعه والأخذ برؤية خادم الحرمين الشريفين –حفظه الله – لتجويد العمل في جميع القطاعات الحكومية.
يُذكر أن عديداً من المعلمين والمعلمات فتحوا الكثير من ملفاتهم العالقة لما وجدوه من اهتمام، واعتراف بدورهم الريادي في بناء المجتمع وأنهم الركن الأساسي في العملية التربوية والتعليمية مستشهدين بما قاله وزيرهم (أنا مع المعلم وللمعلم وأنا وزير من أجل خدمة المعلم).
نايف العلي
نتمنى ان نجد المدارس النموذجية