وزير العدل: نمر بنقلة تشريعية وقانونية تاريخية بقيادة ولي العهد القبض على 8 وافدين لمخالفتهم نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص إحباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر بعسير ولادة المها العربي الـ 15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية ضبط عدد من الشاحنات الأجنبية المخالفة وتطبيق الغرامات الضمان الاجتماعي يحدد مهلة تحديث البيانات لصرف المعاش 5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة
تسببت “عاصفة الحزم” -التي تهدف إلى عودة الشرعية في اليمن ضد الميليشيات الحوثية- بقلب الموازين وإحداث تغييرات جذرية في المنطقة في ظل المحاولات الإيرانية في فرض سيطرتها على منطقة الشرق الأوسط وتوسيع نفوذها.
وأصبح تملُّك المملكة لأسلحة نووية قاب قوسين لضمان حفظ أمنها واستقرارها وأمن المنطقة كاملة، حيث ذكرت بعض المصادر الإعلامية عن أن عزم المملكة على تملك الأسلحة النووية متواجد خلال قمة “كامب ديفيد”، والذي مثَّل السعودية فيها وليُّ العهد الأمير محمد بن نايف، ووليُّ ولي العهد وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان.
وفي صحيفة “الصنداي تايمز” البريطانية، ذكرت تقريراً بيَّنت فيه أن السعودية اتخذت قراراً استراتيجياً بشراء أسلحة نووية من باكستان، حيث أوضحت أن هذا القرار -ووفق مسؤولين أمريكيين- يُنذر بسباق تسلح جديد في الشرق الأوسط.
وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى أن المملكة العربية السعودية سبق لها أن مولت جزءاً كبيراً من برنامج إسلام آباد النووي خلال العقود الثلاثة الماضية، حيث ذكرت أن هذا القرار جاء كردة فعل على الاتفاق الذي من المتوقع أن تُوقعه واشنطن مع طهران، وهو الاتفاق الذي ترى أنه سيسمح لإيران بتطوير برنامجها النووي.
واستشهد التقرير بما ذكره الأمير تركي الفيصل في تصريحات صحفية أن الموجود لـ إيران سيكون متواجداً في السعودية، ما يعني أن تملك الأسلحة النووية أمر قد قاب قوسين لدى السعودية.. ويبقى السؤال: هل تتحول السعودية إلى قوة نووية؟!
سعيد العٌمَري
دام عزّك يالسعوديّه !❤