هذا ما حدث للعرابي بعد نهاية لقائه على قناة “الميادين” اللبنانية

الأحد ٣ مايو ٢٠١٥ الساعة ١:٠٢ مساءً
هذا ما حدث للعرابي بعد نهاية لقائه على قناة “الميادين” اللبنانية

وقَع الدكتور فهد العرابي -عضو مجلس الشوري السابق رئيس مركز أسبار للدراسات- في فخ استدرجته إليه إحدى القنوات الفضائية اللبنانية، حيث تمت استضافته في البرنامج للحديث عن الوضع في اليمن ودور المملكة وفق شروط ومحاور لكن القناة لم تلتزم بها.
أوضح العرابي في عدد من التغريدات عبر حسابه الشخصي في “تويتر” أنه ظهر في قناة “الميادين” اللبنانية بعد أن اشترط الاطلاعَ على المحاور والتقيد بها، ولكن القناة خانت أخلاقيات المهنة، ولم تتم مناقشة أي محور من المحاور المتفق عليها واستضافتها للسعوديين بالقناة هي لمجرد الظهور بمظهر الحياد المزيف.
وأضاف العرابي: سربت القناة بعد اللقاء رقم هاتفي إلى سفهاء إيران والعراق وتلقيت سيلاً من الشتائم والسباب، متسائلاً: هل من الأخلاقيات في العُرف النظيف للإعلاميين الشرفاء الالتزام بما يتم الاتفاق عليه مع الضيف, هل نحن مع إعلاميين أو عصابة، أيضاً هل من أخلاق المهنة تسريب تليفون الضيف؟

تعليقك على الخبر
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني | الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
  • ابو سلطان

    أصلا لماذا تقبل الظهور في هذه القناة المعروف توجهها وتمويلها ؟!!!!!

  • سعودي

    عشان يدافع عنك انت وياه ولا ماتدري وش اهمية الاعلام

  • راصد الرقيب

    ولماذا تظهر في قناة بن جدو وانت اكثر من يعرف انها قناة عميلة ومأجورة.

  • ابن عسير الهول

    واصلن ليه توافق على الظهور به القناه ؟؟؟
    والمفروض نحن كشعب كبير وصغير ناخذ حذرنا بشدة خاصه في هذي الازمه
    وعدم التصريح او المقابلات مهما كانت حتى يكون للدوله علم بذلك
    وقفل جوالك وريح راسك

  • قيس

    وجودك لم يضيف اي شئ للقناه لللاسف القناه مستواها قل بظهورك فيها

  • د محمد صفاء حقي

    أنت رجل وطني وهذه ضريبة يدفعها الشرفاء .. لا تحزن فالقوم يشتمون أصحاب النبي الكريم، ويقذفوف زوج النبي ،
    ويتعرضون لعلماء الأمة.. ويغدرون ويخونون الأوطان .. أنت رجل فكر وقامتك أكبر من قناتهم، أراد الأقزام نم يصلوا لقامتك العلية ولكنهم يخسئون فمثلك لا يتأثر بغدر ألسنتهم .. دمت يا صديقي

  • وليد من مصر

    قناة الميادين قناه شيعيه متطرفه طائفيه بغيضه كل مذيعنها من الطائفه الشيعيه وموالين لهم من الدروز

  • علي أبوضرس البشير

    هذه القناة ليست عربية.قناة ايرانية يديرها وطاقمها عرب من الطائفة الشبعية.هي المنار2وهي لسان حال الشيعة.نصرالله اذا أراد تغيير ملابسه بث مباشر.حذرت من مشاهدتها عبر الكثير من التغريدات بموقع النواصل الاجتماعي توتر

  • مغربي مسلم

    د
    الثلاثاء 20:30
    الوطن العربي / دول عربية

    البخيتي: السعودية تريد منفذاً على المحيط الهندي عبر حضرموت
    نشر :اليوم، 02:29 م
    الميادين نت
    صنعاء
    1996 قراءة
    القيادي في حركة “أنصار الله” في اليمن محمد البخيتي يشدد على أن التنازلات التي قدمتها الحركة في مفاوضات مسقط لا يمكن القبول بأقل منها، ويؤكد على أنه “لا يمكن القبول بتفرد الطرف الآخر بالقرار السياسي”
    البخيتي: نحن لا نفاوض الآن أطراف سياسية بل أدوات موجودة في الرياض
    البخيتي: نحن لا نفاوض الآن أطراف سياسية بل أدوات موجودة في الرياض
    أعلن القيادي في حركة “أنصار الله” في اليمن محمد البخيتي أن الشعب اليمني لم يعد يثق بمنظمة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بسبب انحيازها.
    وقال إن أي دولة عربية أو إسلامية لا يكون لها موقف من العدوان على اليمن تكون بحكم المشاركة، مضيقاً “نحن لا نفاوض الآن أطراف سياسية بل أدوات موجودة في الرياض”.
    وفي حديث لحديث لقناة الميادين قال البخيتي: “لم يكن بنيتنا التصادم مع الحراك الجنوبي لكن أنصار هادي والقاعدة ركبوا موجته”. وأوضح أن الصراع في اليمن لم يعد يعبر عن أزمة داخلية بل عن أزمة أخلاقية في العالم العربي. كما نفى خبر دخول أنصار الله إلى السفارة الإماراتية في صنعاء. واعتبر أن القضية الأساسية في أزمات المنطقة هي إضعاف العالم العربي للحفاظ على تفوق إسرائيل.
    ورأى أن خصومه السياسيون يعطلون الحوار دائما ويضعون شروط لكل هدنة إنسانية. وأشار إلى أن حديث وزير الخارجة اليمني رياض ياسين عن حوار بعد عودة الشرعية لا معنى له. وأبان أنه “لم يكن لدينا مشكلة مع هادي وبحاح بل مشكلتنا معهم هي باستدعائهم للخارج”.
    وقال: “هادي وبحاح لم يعودا إلى عدن بسبب رفض الحراك الجنوبي لعودتهما”، مضيفاً أن السعودية تريد أن يكون لها منفذ بحري على المحيط الهندي وبحر العرب عبر حضرموت.

    وأوضح أن التنازلات التي قدمها “أنصار الله” في مفاوضات مسقط لا يمكن القبول بأقل منها، مشدداً على أنه “لا يمكن القبول بتفرد الطرف الآخر بالقرار السياسي”.
    المصدر: الميادين
    تعليق
    إنّ التعليقات المنشورة

إقرأ المزيد