انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
أطلق عدد من ذوي الإعاقة وبعض من الإعلاميين والمتطوعين لهذه الفئة هاشتاق #مطلبنا_هيئة_سعودية_لذوي_الإعاقة، وجد ردود أفعال إيجابية بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي؛ إذ شهدت تفاعلًا ملحوظًا من مختلف فئات المجتمع، مطالبين بتلبية احتياجات ذوي الإعاقة في السعودية وإيجاد هيئة عليا تهتم بشؤونهم، معبرين عن استيائهم من التهميش الذي يعيشونه، وكان من ضمن الداعمين والمشاركين في هذا الهاشتاق الإعلامية هيفاء الثمالي؛ حيث قالت في تغريدة لها: “أجمل الأيام والمستقبل الباهر بإذن الله معك يا سلمان الخير لتغيِّر الواقع الأليم لذوي الإعاقة وأسرهم”.
ومن ضمن المشاركات أيضًا قال الناشط خالد العلكمي: مقصرون مقصرون مقصرون في حق هذه الفئة الغالية.
وذكر الناشط في حقوق ذوي الإعاقة خالد الهاجري أن الأشخاص ذوي الإعاقة يشكِّلون حوالي ١٠٪ من نسبة المواطنين، وكانت هناك العديد التفاعلات.
الجدير بالذكر أن هذا التفاعل جاء بعد إنشاء قروب خاص في الواتساب لذوي الإعاقة والمهتمين بهم من إعلاميين ومتطوعين للتوحد على مطلب وهدف يجمعهم تحت مظلة واحدة والاستفادة من خبرات بعضهم لبعض، كما يتمنون من ملك الحزم وقائد مملكتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بالنظر في أمورهم وتلبية متطلباتهم وتيسير لهم سبل الراحة والعيش بسلام.
سعيد
ذوي الاحتياجات الخاصة فئة عزيزة على قلوبنا جميعاً وقد حرم الله بعضهم من الحركة وأصبح عالة على غيره ومنهم من تتراوح إعاقته من البسيطة أوالمتوسطة أوالشديدة فهم يحتاجون للعون من تهيئة مدارس خاصة بهم أو دمجهم مع أقرانهم في مدارس التعليم العام بعد تهيئتها لهم وتوفير وسائل التنقل والعلاج والأولوية في توفير مطالب الحياة الكريمة لهم وإن كنا نلمس بعض الجهود ولكننا ننشد الأفضل من الخدمات وخاصة لسد حاجاتهم من السكن والسيارات والتعليم وتكاليف المعيشة وغيرها.