سلوت يُشبه محمد صلاح برونالدو
عبور 25 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب لمساعدة الشعب السوري
موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
التشكيل المثالي للجولة الـ20 بدوري روشن
كريم بنزيما يخطف نجومية الجولة الـ20
موعد مباراة النصر ضد بيرسبوليس والقنوات الناقلة
رئاسة الحرمين تدشن الخطة التشغيلية لموسم رمضان بـ 10 مسارات و120 مبادرة
الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
استحضر يمنيون نازحون أمس من صعدة صوراً لمستشفى السلام الذي يتخذ من قلب المدينة بلسماً نابضاً لها يقدم العلاج والدواء لأبنائها من كافة أطيافهم ومذاهبهم منذ ١٩٨٢م، رادين على قياداتهم التي حابت إيران كثيراً دون أن تقدم أي مساعدات لهم ولا لمنطقتهم، كما قدمته المملكة العربية السعودية.
مستشفى السلام في صعدة التي تعد عاصمة الحوثيين هو أحد المشاريع الكبيرة الذي أنشأته وشغّلته المملكة العربية السعودية بكوادر طبية تقدم فائق الخدمات العلاجية والطبية على أسس رفيعة المستوى. ومن المعالم الطبية الشاهدة على قوة ومتانة العلاقات الحميمة بين البلدين منذ عقود فارطة.
الحديث عن مستشفى السلام السعودي داخل قلب صعدة دليل على خسَّة المليشيات الحوثية ونكرانهم للجميل بالاعتداء على مدينة نجران واستهدافهم لأمن الحدود وتدبير قيادات هذه الجماعة للخطط والخيانات من مقار مكاتبهم التي قد لا تبعد مسافات طويلة عن هذا الصرح الشامخ الذي يُعرّي كذب ودجلَ هذه الجماعات المسعورة.
ووفق منظمات حقوقية وإنسانية فإن عدد مَن فروا مِن صعدة نتيجة الصراعات التي جلبها الحوثيون على رؤوسهم فاقوا الـ ٧٠ ألف نازح تركوا منازلهم وموادهم الغذائية والطبية لهذه الجماعات الإرهابية، وشعروا منهم بالخوف وهم يجبرونهم على البقاء لاتخاذهم دروعاً بشرية.
وكانت قواتُ التحالف كشفت -على لسان العميد أحمد عسيري- أن صعدة أصبحت هدفاً لشن غارات جوية رداً على قيادات حوثية مارست الاعتداء على منطقة نجران الحدودية.