لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهزًا للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11 بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة
أطلق عددٌ من النشطاء والمعلمين -عبر وسائل التواصل الاجتماعي- رسائل اختلطت ما بين التحذير للطلاب من استغلالهم بفترة الاختبارات من ضعاف النفوس والوقوع في مستنقع الحبوب المخدرة الذي يُروج لها على أنها حبوب منشطة وتساعد على تقوية الذاكرة، مستندين برسائلهم إلى أن هؤلاء المروجين ينشطون في أيام الاختبارات ويتكاثرون بالتجمعات الطلابية تحديداً لصغار السن. مطالبين الطلاب باليقظة والانتباه من رفقاء السوء ومن تسلل المروجين إلى صفوفهم، محذرين الطلبة في الوقت نفسه بالإبلاغ عن أي تحرك من هذا النوع لكي لا ينساق الطلابُ وراء بائعي الأوهام والكذب لهم، ويصبحون ضحايا الإدمان.
وأشار المعلمون “يرافق الاختبارات أمران كلاهما أخطر من الآخر. المخدرات والتفحيط الذي لا يعرف إلا مخرجاً واحداً وهو (الموت) وتكثر حلبات التفحيط بصفوف الفئات المراهقة وتتصاعد دخانها في الساعات الأخيرة قبل العودة إلى البيت رغم كثافة الدوريات الأمنية وحملاتها المستمرة وقت الاختبارات.
وفي سياق متصل قال المعلمون: إن أولياء الأمور يقع عليهم العبْء الأكبر وعبر رسائل توعوية من خلال المتابعة والمراقبة للأبناء هم وتحركاتهم في مرحلة الاختبارات منذ دخولهم لقاعة الاختبار حتى خروجهم مروراً بمن يجالسهم بهذه الأوقات والحرص على عودتهم إلى المنزل بعد نهاية الاختبار تبني لهم حصناً منيعاً من الانحراف, منبهين إلى أن ساعات الغفلة والإهمال أي من أولياء الأمور لأولادهم كافية لضياعهم.