السعودية موطن البطولات الكبرى حتى 2034 5000 مشجع يتابعون شوطي سيف الملك لون الصفر ومنافسات الطبع فان دايك يكشف عن حلمه مع ليفربول ثروة دونالد ترامب ترتفع إلى مستوى قياسي مانشستر سيتي يواصل نتائجه المخيبة ويتعادل مع إيفرتون الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس روسيا الاتحادية السعودية تدين الاقتحام الإسرائيلي لباحة الأقصى وتوغل قواتها جنوب سوريا بموافقة الملك سلمان.. منح 200 متبرع ومتبرعة وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة تبوك أصالة الماضي وحداثة الحاضر تجذب زوار “واحة الأمن” في الصياهد سعد الشهري: الحفاظ على الأجيال ليس مسؤوليتي
أطلق عددٌ من النشطاء والمعلمين -عبر وسائل التواصل الاجتماعي- رسائل اختلطت ما بين التحذير للطلاب من استغلالهم بفترة الاختبارات من ضعاف النفوس والوقوع في مستنقع الحبوب المخدرة الذي يُروج لها على أنها حبوب منشطة وتساعد على تقوية الذاكرة، مستندين برسائلهم إلى أن هؤلاء المروجين ينشطون في أيام الاختبارات ويتكاثرون بالتجمعات الطلابية تحديداً لصغار السن. مطالبين الطلاب باليقظة والانتباه من رفقاء السوء ومن تسلل المروجين إلى صفوفهم، محذرين الطلبة في الوقت نفسه بالإبلاغ عن أي تحرك من هذا النوع لكي لا ينساق الطلابُ وراء بائعي الأوهام والكذب لهم، ويصبحون ضحايا الإدمان.
وأشار المعلمون “يرافق الاختبارات أمران كلاهما أخطر من الآخر. المخدرات والتفحيط الذي لا يعرف إلا مخرجاً واحداً وهو (الموت) وتكثر حلبات التفحيط بصفوف الفئات المراهقة وتتصاعد دخانها في الساعات الأخيرة قبل العودة إلى البيت رغم كثافة الدوريات الأمنية وحملاتها المستمرة وقت الاختبارات.
وفي سياق متصل قال المعلمون: إن أولياء الأمور يقع عليهم العبْء الأكبر وعبر رسائل توعوية من خلال المتابعة والمراقبة للأبناء هم وتحركاتهم في مرحلة الاختبارات منذ دخولهم لقاعة الاختبار حتى خروجهم مروراً بمن يجالسهم بهذه الأوقات والحرص على عودتهم إلى المنزل بعد نهاية الاختبار تبني لهم حصناً منيعاً من الانحراف, منبهين إلى أن ساعات الغفلة والإهمال أي من أولياء الأمور لأولادهم كافية لضياعهم.