طرح تذاكر مباراة القادسية ضد الاتحاد
بيولي يمنح لاعبي النصر راحة اليوم
العبدلي يكشف تشكيلة التعاون ضد تراكتور
تشكيل الهلال الرسمي لمواجهة باختاكور
الهلال يستعيد ذكريات رباعيته ضد باختاكور
4 مباريات قوية تنتظر الأهلي في رمضان
القادسية يستعد لتكريم رموزه في رمضان
محمد صلاح يحلم بالفوز بالبريميرليج هذا الموسم
أمير الرياض يقلّد مساعد مدير مرور المنطقة رتبته الجديدة
مشروع تطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد الدويد بالحدود الشمالية ويحفظ مكانته
أطلق عددٌ من النشطاء والمعلمين -عبر وسائل التواصل الاجتماعي- رسائل اختلطت ما بين التحذير للطلاب من استغلالهم بفترة الاختبارات من ضعاف النفوس والوقوع في مستنقع الحبوب المخدرة الذي يُروج لها على أنها حبوب منشطة وتساعد على تقوية الذاكرة، مستندين برسائلهم إلى أن هؤلاء المروجين ينشطون في أيام الاختبارات ويتكاثرون بالتجمعات الطلابية تحديداً لصغار السن. مطالبين الطلاب باليقظة والانتباه من رفقاء السوء ومن تسلل المروجين إلى صفوفهم، محذرين الطلبة في الوقت نفسه بالإبلاغ عن أي تحرك من هذا النوع لكي لا ينساق الطلابُ وراء بائعي الأوهام والكذب لهم، ويصبحون ضحايا الإدمان.
وأشار المعلمون “يرافق الاختبارات أمران كلاهما أخطر من الآخر. المخدرات والتفحيط الذي لا يعرف إلا مخرجاً واحداً وهو (الموت) وتكثر حلبات التفحيط بصفوف الفئات المراهقة وتتصاعد دخانها في الساعات الأخيرة قبل العودة إلى البيت رغم كثافة الدوريات الأمنية وحملاتها المستمرة وقت الاختبارات.
وفي سياق متصل قال المعلمون: إن أولياء الأمور يقع عليهم العبْء الأكبر وعبر رسائل توعوية من خلال المتابعة والمراقبة للأبناء هم وتحركاتهم في مرحلة الاختبارات منذ دخولهم لقاعة الاختبار حتى خروجهم مروراً بمن يجالسهم بهذه الأوقات والحرص على عودتهم إلى المنزل بعد نهاية الاختبار تبني لهم حصناً منيعاً من الانحراف, منبهين إلى أن ساعات الغفلة والإهمال أي من أولياء الأمور لأولادهم كافية لضياعهم.