قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير
تخلى وزير الصحة المهندس خالد الفالح عن “مشلحه” في أول عمل له في الوزارة يوم الخميس الماضي، حيث حصلت “المواطن” على أول صور له خلال وصوله وجولته التي قام بها داخل أروقة الوزارة، حرص خلالها للالتقاء بكافة القيادات مردداً عبارة “أنا جندي معكم”
مصادر “المواطن” كشفت أن ملفات ساخنة على طاولة الفالح تنتظر البتّ فيها وتؤكد مدى نجاحه من عدمه للبقاء أو الرحيل عن الكرسي الذي وصف بالساخن، وهو الوزير السادس خلال عام لهذه الوزارة، ومن هذه الملفات وهو كما قيل “مربط الفرس” لتطوير وجودة الأداء يتمثل فيما تواجهه الوزارة من عجز أطباء خاصة الاستشاريين.
وأكدت المصادر أن هذا الملف لو وجد حلاً سريعاً لأنهى كثيراً من معوّقات العمل الصحي، وساهم في حلحلة مشاكل وصعوبات كثيرة من أبرزها القضاء على جُل الأخطاء الطبية، ولخفف على الأطباء والاستشاريين والأخصائيين الحاليين من ساعات ضغط وتشتيت العمل.
وعزت المصادر أسباب العجز لضعف الرواتب الذي أدّى لعزوف كثير منهم للتوجه للقطاع الخاص والتململ من القطاع الحكومي، وكذلك الاختلال الواضح في نوعيه الخدمات الطبية في كثير من المدن الصغيرة والمراكز الصحية؛ ما دفعت أعداد منهم لطلب العمل داخل المدن الكبرى أو إنهاء العقود، ولم تحدد الأعداد الكافية لسد هذا العجز الذي وصف بالهائل.
كما أن هناك ملفات أخرى تتبوّأ قمة هرم اهتمامات المواطن السعودي والشارع الصحي لضرورة الحزم فيها، ومنها إعلان العمل بالتأمين الصحي وتحقيق ذلك، إضافة للمشاريع المتعثرة وهي تشكل نسبة كبيرة بين مشاريع الوزارة.
وفي ذات سياق الملفات التي تنتظر الفالح الصيانة وتدني أدائها في المستشفيات والمراكز الصحية، ونقص نوعيات من الأدوية وتأخر تسليمها للمرضى،
ومن الملاحظات التي تشغل بالَ الوزير الجديد هو أهمية تعيين نواب جدد معه يشكلون أذرع عمل مساندة له بعد إعفاء النائبين الحواسي وخشيم، وشغور وظائفهما حتى الآن.
إلى ذلك كان قد كشف وزير الصحة “خالد الفالح” أنهم سيعملون -بعون الله- وفق المنهج المؤسسي بروح الفريق الواحد؛ لتجاوز التحديات وتحسين الخدمات وتحقيق تطلعات القيادة وتلبية احتياجات المستفيدين، مشدداً على ثلاثة عناصر للنجاح المهني لا مناص عنها وهي: الالتزام بأخلاقيات العمل، والسعي للإتقان، والريادة في مجال البحث والاستكشاف والتطوير الذاتي.
مضيفاً بقوله: “ما أنا إلا جندي في فريق وأتطلع بشوق للعمل جنباً إلى جنب مع زملائي في وزارة الصحة التي تمتلئ بكفاءات وطنية والزملاء من القطاعات ذات العلاقة”.
وأشار عبر حسابه بـ”تويتر” أنه رغم أني أتولى حقيبة وزارية ذات تحديات إلا أني أراها أيضاً مليئة بالفرص الواعدة وأستمد تفاؤلي من الله ثم من تميزكم.
حديث الفالح هذا كان قد جاء بعد ٢٤ ساعة من تعيينه وزيراً للصحة، وهو الوزير السادس الذي تُوكل إليه مهام هذه الوزارة خلال عام تقريباً.
مشاعر مواطن
اللهم وفقهم لتطوير القطاع الصحي وفق توجيهات القيادة الرشيدة
ابن الوطن
البدلات لها سنه ماصرفت بدل مرابطه عيدالفطر من العام الماضي