الموقع الإلكتروني لـ برنامج التوائم الملتصقة.. تصميم عصري وعرض تفاعلي بدء أعمال السجل العقاري لـ4 أحياء بالمدينة المنورة التدريب التقني ترصد 298 مخالفة تدريبية الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية سورينام الخدمات الطبية تقدم خدماتها الإسعافية الطارئة في بطولة وزارة الداخلية الـ 14 لكرة القدم أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار
دفعت خيانة الرئيس اليمني المخلوع ” علي صالح” امس به ليكون على محيط الهاويه التي رسمت النهاية المخزية لشبيهه الرئيس الليبي السابق معمر القدافي حين كان يلتقط انفاسه على انقاض منطقته السكنية بما تعرف بالعزيزية ويوجه عبارات الاستعلاء لليبيين والمجتمع الدولي بعبارات الثقة والتجبّر دافعا بالمجتمع الليبي للحروب التي مازالت تأكل في الاخضر واليابس.
امس عادت عجلة التاريخ لتصور في لحظات متشابهة الرئيس اليمني المخلوع صالح وهو يخاطب الشعب والمجتمع الدولي بإستعلاء وخيانه من بين انقاض منزله الذي دمّرته قوات التحالف فوق رأسه وكاد يموت لحظتها حاثهم للمضي قدما لتحرير البلاد من العدو المتخفّي بينهم كما يتوهّم بعد ان كتب الله له فرصة الحياه , غير انه لم يعتبر ايضا موجهاً خطابا تهديدياً للدول التي مازالت تمد اليه يد الصبر والحُلم وتحاول ابعاده عن نفس المسار الذي زلق باقدام شبيهه القذافي ولينأ بنفسه وموالوه , لكنه مازل يدفع بنفسه لنفس الهاويه .
وشهدت شوارع مدن يمنية خطابات مضادة من آلاف اليمنيين الذين ينددون بخطابات صالح وتحالفه مرة أخرى مع الحوثييين شانين عليه حملات واسعة من السخط والتهديد بأن نهايته أزفت.