ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
لم تكن محاولة اغتيال السفير السعودي في لبنان- علي العسيري- التي تم الكشف عنها هي الأولى من نوعها،بل سبقته مؤخراً محاولة اغتيال السفير السعودي عادل الجبير في واشنطن.
ووفق المعطيات السابقة لمحاولة اغتيال السفير الجبير فإن وزير العدل الاميركي اريك هولدر أعلن حينها عن توجيه الاتهام لإثنين من الإيرانيين لمحاولة اغتيال السفير وذلك في إطار مؤامرة خططت لها ونظمتها وادارتها إيران.
كما بين هولدر في مؤتمر صحافي أن منصور عربابسيار وغلام شاكوري متهمان بالمشاركة في هذه المؤامرة بقيادة عناصر في الحكومة الايرانية.
وأما محاولة الاغتيال الفاشلة للسفير السعودي في لبنان-علي العسيري- فقد جاءت متزامنة مع عاصفة الأمل التي تشنها قوات التحالف ضد الميليشيات الحوثية في اليمن وأذنابهم،حيث سبق وأن أكد المتحدث باسم عملية “عاصفة الحزم”، العميد ركن أحمد عسيري، أن قوات التحالف لديها أدلة على قيام عناصر إيرانية ومن “حزب الله” اللبناني، بتدريب مسلحين من جماعة “الحوثي”، وتزويدهم بالأسلحة.
كما أن السفير العسيري قام خلال الأيام الماضية باستقبال وخلال الأسبوع الماضي وفوداً نيابية وسياسية تأييداً لموقف السعودية وعاصفة الحزم, حيث استقبل رؤساء بعثات دول التحالف المعتمدين في لبنان (الكويت وقطر والإمارات العربية المتحدة والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية مصر العربية وجمهورية السودان والمملكة المغربية وجمهورية تركيا) بالاضافة إلى عدد من الشخصيات السياسية والإعلامية اللبنانية.
وأبدى السفير عسيري أسفه للطريقة الانفعالية التي يتعاطى فيها فريق لبناني مع موضوع اليمن ، متسائلًا : أين مصلحة لبنان في المواقف التي يتخذها هذا الفريق ؟.
ويبقى السؤال: هل تقف إيران خلف محاولات الإغتيالات الفاشلة للسفراء السعوديين في الخارج؟
أبو نجم : عصام هاني عبد الله الحمصي
الدول المعادية والخونة هم وراء الضرر بالمواطن خارج البلاد وداخلها وبالإضافة الى الإغتيالات الخارجية ، القتل بالمخدرات ، القتل بالسلاح المهرب ، التوجية المعنوي ضد المواطن والوطن على تويتر والكليبات وتعتبر القتل الجماهي داخل البلاد .