شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
خطيب المسجد الحرام: التلاحم قوة ونجاح والتفرق هزيمة وخسران
إحباط تهريب 88 كيلو قات في جازان
تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية
محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية
375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030
“قاطعوا_منتجات_إيران” هاشتاق دشّنه مغردون للدعوة لمقاطعة البضائع الإيرانية بكافة أنواعها، معتبرين أنه من غير المعقول دعم اقتصاد دولة تؤجِّج الصراعات الطائفية في المنطقة، وتسفك دماء العرب السنة في سوريا والعراق واليمن.
وغرّد “Aaa Bbb”: “نعم للمقاطعة؛ فهو أقل ما نقدِّم لدماء إخواننا في العراق وسوريا واليمن”. وكتب “أبو عمر”: “من ترك شيئًا لله عوّضه الله خيرًا منه”، متسائلًا: “ما حاجتنا لبضاعة من يقتل السنة، ويستبرد بقتل النساء والأطفال وكبار السن؟! أصعبٌ تركها؟!”.
“Successful” رأى من جانبه أن “أي عربي يشتري بضائع إيران هو خائن لبلده وعروبته”. وقال “شقران 66”: “ماذا يحتاج العرب من سلع إيران؟! هناك الكثير من البدائل لسلعهم المغشوشة، دعوا سلع إيران لمن يحبها لا تدعمون من يقتل إخواننا”.
وكتب “قطري 2022”: “أقل شيء تسوية المقاطعة، وهذا واجب علينا أن نضربهم اقتصاديًّا بالمقاطعة وبهبوط النفط”.
وشاركه الرأي “أبو عمر الطبري” بقوله: “مقاطعة منتجات إيران يدخل في باب أضعف الإيمان لنصرة سوريا واليمن والعراق”، واعتبر أن “مقاطعة إيران وبضاعتها اليوم أولى من مقاطعة المسلمين للدانمارك قبل سنوات”.
إضافة إلى ذلك اعتبر البعض أن البضائع الإيرانية تأتي محقونة بمواد قاتلة، تتسبب في الكثير من الأمراض الخطيرة. وهو ما أكده “king of my brai” قائلًا: “مليئة بالأشعة والكيماوي والتي تسبب العقم والتشوهات الجينية التي تظهر بالولد وولد الولد، إنهم يقودون حربًا خبيثة منذ عقود!”.
وقال “عبدالعزيز الجبرة”: “إيران تشن حرب جرثومية/ كيميائية على الدول العربية، وخاصة الخليجية من خلال منتجاتها، لصحتكم ونصرة لدينكم قاطعوا منتجاتهم”. وكتبت “عزتي في ديني”: “حتى الحلاوة وضعوا فيها دمًا، وحصلت مع قريبة، فاحذروا ولا يغركم السذج”.
وأوضح “مبارك الدوسري” أن المنتجات الإيرانية تبدأ بـ”باركود” يبدأ بالأرقام (626). فيما علق “Kerestal” قائلًا: “كان الله في عون المواطن قد أصبح عينة تجربة، كما يفعلون بالفئران، فلولا الله ثم قصة المواطن والبطيخ لهلكنا من إيران”.
ويأتي ذلك في إشارة إلى قرار عدد من الدول الخليجية سحب شحنات من البطيخ المستورد من إيران، بعد شكوك في حقنه بمواد قاتلة؛ نظرًا لاكتشاف ثقوب غامضة في القشرة الخارجية للبطيخ، وتداول مغردون مقاطع مصورة يحذرون فيها من تناوله.
وعلق “King” قائلًا: “تكثر بالشرقية والرياض المحلات والمطاعم الإيرانية التي تذهب أموالها لدعم قتل إخواننا وأخواتنا وتجنيد من يغتصب المسلمات؛ قاطعوا المورد”.
لكن كان هناك من لهم رأي آخر؛ حيث كتبت “عضوة في (مبدعون)”: ”ليش نقاطع؟! المفروض تمنع منتجاتهم من دخولها للخليج قطعيًّا يا أخي”. واتفق معها “غرد يا طير” قائلًا: “طالما إيران أظهرت عداءها لماذا لا يمنع استيراد منتجاتها رسميًّا؛ أسوة بالمنتجات الإسرائيلية؟!”.
كذلك كتب “صقر علي الذيابي” يقول: “ما يثير القلق لدى الكثير هو التحذير من المنتجات الإيرانية، والسؤال هنا: لماذا وزارة التجارة تقبل باستيراد تلك المنتجات؟!”.
القحطاني
حسبنا الله على وزارة التجارة كيف تسمح بهذا الامر المفروض جميع دول الخليج تقاطع منتجاتهم لا بارك الله فيهم ولا في انتاجهم