تسيير جسر جوي وآخر بري لنقل المساعدات السعودية إلى سوريا جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق
في أكثر من ورشة عمل وأثناء حلقات النقاش الموسعة مع منسوبي وزارة الشؤون الاجتماعية أو الجهات المعنية بالشأن الاجتماعي من جمعيات ومؤسسات خيرية ولجان تنمية وقطاعات حكومية كان معالي وزير الشؤون الاجتماعية يصف الوزارة بأنها ” وزارة الإحساس ” و” وزارة الأسرة “.
وعلل الدكتور ماجد القصبي إطلاقه على الوزارة صفة وزارة الإحساس؛ لأن طبيعة عمل وتعاطي وتفاعل كل منتسبي وزارة الشؤون الاجتماعية مع مستفيديها محركها الأول هو الإحساس بالآخرين وآلامهم وهمومهم وحاجاتهم لأجل قضائها لهم بأفضل وجه وأسرع وقت، وأن مشاعرهم وأحاسيسهم هي خط التفاعل الأول الذي يجب أن يبادر بكل ما أوتي من عزم وقوة للعمل على الارتقاء بمستوى الخدمة المقدمة للمستفيدين بكافة شرائحهم.
كما أوضح وزير الشؤون الاجتماعية من خلال تلك الورش أن وزارته أيضاً هي وزارة الأسرة، لأنها معنية بالدرجة الأولى بها، حيث إن الأسرة نواة المجتمع، ومكونة الأساسي، ومنبع عطاءه الخلاق ومبادراته النيرة متى ما صلحت الأسرة صلح العطاء والبذل والتنمية والقدوة في المجتمع.