شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر
تبنَّى حسابٌ على مواقع “التواصل الاجتماعي”، يقوم عليه ناشط من أبناء تبوك عدداً من الحلول للاختناقات المرورية التي تعانى منها مدينةُ تبوك خاصة في فترة الصباح والظهيرة، بسبب حالة الزحام التي يغضب منها سالكو الطرق، الذين يُثمنون بدورهم ما تقوم به الأمانة في تحرير بعض التقاطعات التي تعاني من الازدحام لكنها غير كافية من جهة نظرهم.
وأكد سعود العنزي، صاحب حساب “مشاريع تبوك” في حديثه لـ”المواطن” أنه لزم البحث عن حلول تساعد في القضاء على ظاهرة الاختناقات المرورية بالمستقبل، إضافة إلى الجهود التي تقم بها الأمانة من واقع مسؤوليتها للتخفيف على سالكي الطرق بالمدينة التي ازداد فيها النمو السكاني ليصل لـ800 ألف نسمة.
وأكد الحساب في صورة تشرح الأزمة رمز فيها لطريق الملك فهد باللون الأزرق واللون الأخضر لطريق الملك عبدالله واللون الأحمر لطريق الملك خالد اللون الأصفر لطريق عمرو بن العاص واللون الأبيض للدائري الأول، أهمية وجود طرق محوريه حرة الحركة ترتبط بالطريق الدائري، مثل محور شمال جنوب ومحور شرق غرب لأن ذلك سيخفف وبشكل كبير كمية الازدحام الكبيرة، وأما بالنسبة للدائري فيجب تطويره وتحرير تقاطعاته وتحويلها إلى تقاطعات علوية، إضافة إلى توسعته وإنارته.
وتابع العنزي أنه يجب إيجاد حلول جذرية لتقاطعات “دوار الدبابات (تقاطع الإمام التركي “الدائري” مع طريق الملك عبدالعزيز)، دوار الطائرة (تقاطع الإمام تركي مع طريق الملك فهد)، إشارة قصر الأمير (تقاطع الملك فهد مع الأمير سلطان)، دوار العليا (تقاطع الأمير سلطان مع طريق الملك عبدالعزيز)، إشارة مستشفى الملك فهد (تقاطع طريق الملك عبدالله مع طريق لملك خالد).
وطالب العنزي، الجهات المسؤولة، بالبحث في مشكلة الاختناقات المرورية بمدينة تبوك، وإيجاد حلول جذرية لها مثل النقل العام التي تقوم به وزارة النقل في المدن الرئيسية في المملكة، متمنياً أن يكون لـ”تبوك” نصيب منها.