سلطان بن سلمان يقود شراكة علمية لتعزيز البحث العلمي في مجال الإعاقة ضبط مقيمين مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بثنائية كينونيس.. القادسية يعبر العروبة تشكيل مباراة الاتحاد ضد الشباب تعادل سلبي بين الفتح وضمك في الشوط الأول روما يوثق لحظة تاريخية لـ سعود عبدالحميد طقس شهر رمضان.. موجات توديعية للشتاء وأجواء معتدلة خطة سانتوس لضم نيمار الشباب يسعى لتحقيق الفوز الثالث تواليًا ضد الاتحاد نونو ألميدا يستهدف رقمًا تاريخيًّا مع ضمك
تفاقمت الأزمة الإنسانية في محافظة عدن والمدن المحيطة بسبب حرمان السكان من المياه الصالحة للشرب نتيجة المعارك الدائرة، ما دفعهم إلى اللجوء إلى آبار قديمة بها مياه غير صالحة للاستخدام.
وأفاد مراسلنا بأن السكان في أحياء المعلا والقلوعة والتواهي وكريتر لجأوا إلى آبار قديمة في أحواش المساجد الكبيرة، وكانت تلك الآبار غير مستخدمة لفترة طويلة.
وأوضح أن المياه في هذه الآبار ملوثة وغير صالحة للشرب ولا يستخدمها السكان لاعتمادهم الكلي على أنابيب المياه القادمة من الخزانات الرئيسية للمدينة.
وتعرض الخزان الرئيسي أعلى جبل حديد إلى تخريب مما أدى إلى قطع المياه عن أحياء شمال عدن.
وتوقف أنبوب المياه الواصل بين المعلا والمنصورة، وأيضا الأنبوب المار أسفل جبل حديد الذي يغزي كريتر والتواهي والقلوعة.
ونتيجة للاقتتال، تم تدمير آبار المياه الصالحة للشرب الموجودة في بلدة تبن الواقعة بين عدن ولحج.
وتغذي تلك الآبار مناطق في المحافظتين، وهي أحياء الشيخ عثمان والرفاعة والبريقة والمنصورة.
وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر الثلاثاء إن مدينة عدن ينقصها الغذاء والماء وكذلك اللوازم الطبية والجراحية على وجه الخصوص، وفقاً لفرانس برس.
وينذر الاعتماد على الآبار القديمة، بأزمة صحية تزيد من الوضع الإنساني المتردي لمدن الجنوب.