وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جنوب إفريقيا ديوان المظالم يعلن فتح باب التقديم للتدريب التعاوني فلكية جدة: قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم الصحة: إحالة 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية 3200 طالب وطالبة بتعليم جازان يؤدون اختبار مسابقة بيبراس موهبة 2024م
من اليوم الأول لانطلاق “عاصفة الحزم”، بل من الساعات الأولى وأسرة “المواطن” تعمل على وضع القارئ في الحدث بأخبار موثقة مستثمرة علاقاتها بمصادر مختلفة من الجانبين السعودي واليمني، الأمر الذي ظهر جلياً بانفرادات، وضعت قارئ “المواطن” و”المواطن اليمن” في قلـب عاصفة الحزم، بل وجعلته يعرف الــخــبــرَ قبل حدوثه.
وكانت “المواطن” نشرت أمس الأول خبراً ” تحت عنوان ” مصادر “المواطن”: الأيام المقبلة ستشهد انهيارات كبرى في معسكر “الحوثي” و”صالح” “، وجاء في نص الــخــبــر أن “عدداً من القيادات العسكرية المتحالفة مع ميليشيات الحوثيين بدأت بفتح قنوات سرية للتواصل مع قوات التحالف؛ رغبة في ترك تحالفها مع الحوثيين والانضمام للشرعية”، وبالفعل لم تمضِ 24 ساعة حتى ظهرت جليًّا قوة مصادر “المواطن” وانفراداتها، بإعلان أخبار انشقاقات وتراجع ودعم لحِلف “عاصفة الحزم”، منها وصول القيادي في ميليشيات علي صالح، سلطان البركاني، لقلب “عاصفة الحزم” العاصمة السعودية “الرياض”، معلناً منها دعم “عاصفة الحزم”، وانشقاقه عن الميليشيات الإرهابية.
وجاء في خبر آخر أيضاً، إعلان نائب قائد المنطقة العسكرية الثانية في محافظة حضرموت العقيد “محمد علي حمود” تأييدَ الشرعية بقيادة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، وإعلانه أنَّ المنطقة العسكرية الثانية في محافظة حضرموت والمهرة وسُقطرى تدعم جميعها الشرعية، منوهاً بأن المنطقة الثانية تشمل عدداً من ألوية المشاة والدفاع الجوي. وأوضح حمود أن كلاًّ من الألوية 137 و123 و127 مشاة يؤيدون الشرعية، فضلاً عن اللواء 190 دفاع جوي واللواء الأول مشاة بحري المتمركز في سُقطرى وكتائب حماية المنشآت النفطية وكتيبة الأمن الخاصة.
ونؤكد في “المواطن” أنه لا تزال بالانهيار في صفوف ميليشيا الحوثي وقوات صالح بقية، ولا تزال هناك محاولات للتواصل عبر القنوات السرية مع قوات التحالف، مُعلنة عن عودة الشرعية، وقوات التحالف لم تُغلق البابَ بعدُ أمام مَن يدعم التحالف والشرعية في “اليمن”.