محمد صلاح يحلم بالفوز بالبريميرليج هذا الموسم
أمير الرياض يقلّد مساعد مدير مرور المنطقة رتبته الجديدة
مشروع تطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد الدويد بالحدود الشمالية ويحفظ مكانته
أمانة جدة تصدر وتجدد 7.845 شهادة صحية
قبل لقاء اليوم.. ماذا قدم رومارينيو ضد الأهلي؟
الأهلي يبحث عن الفوز الرابع ضد الفرق القطرية
التعاون في مواجهة صعبة ضد تراكتور
نيابةً عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل القاهرة للمشاركة في القمة العربية غير العادية
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة بتداولات 6.4 مليارات ريال
الأهلي يسعى لتكرار تفوقه على الريان
أكد مقاتلو اللجان الشعبية في اليمن، حاجتهم لأسلحة “قناصة” بعيدة المدى، تتميز بمناظير دقيقة لتحديد مواقع الإصابة القاتلة في الجسم المضاد بشكل متناهي، وذلك بهدف مواجهة ميليشيات “الحوثي”، وقوات المخلوع “صالح”، لا سيما في عدن وخور مكسر وكريتر وبيحان والمعلا والمدريات في جنوب البلاد.
وأظهرت صورٌ جنوداً في المقاومة الشعبية، يحملون على أكتافهم أسلحة قديمة من نوع رشاشات يطلق عليها “أبو عطفة”، أو “الأشرم”، ورغم أنه سلاح قوي وشديد التحمل وتصل إصابته لمسافة ١٠٠٠م، ويقتل على بعد ٤٥٠ م، لكن يتفوّق عليه سلاح القناصة الذي يحدد الهدف عن طريق المناظير ويقوم بتصغيرها وتكبيرها ويستخدمه عدد كبير من “الحوثيين”.
ونشر أمس عددٌ من المقاتلين في اللجان الشعبية، صوراً لأحد الشهداء قام “الحوثيون” بقتله عن طريق قنصه برصاصة في عنقه؛ ما أودى بحياته.
وفي السياق ذاته: نشر الشيخ جمال بن عطاف، شيخ قبائل الباقري بكلد، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي، “فيسبوك”: أنهم بحاجة للقناصة بعيدة المدى، مضمناً صورة للسلاح المطلوب.
وكان قائد المنطقة العسكرية الرابعة العميد علي ناصر هادي، قال: إن “المقاومة الجنوبية باتت تتصدى للدبابات بالأسلحة الرشاشة العادية”، مضيفاً: “نحن بحاجة إلى أسلحة وقناصات”، في الوقت الذي تقدم فيه قوات تحالف “عاصفة الحزم”، إمداد المقاومة الشعبية بالأسلحة والدعم اللوجستي، وفق ما ذكر العميد أحمد حسن عسيري.