تركي آل الشيخ: الإبداع السعودي يبث محتواه في كل الأرض قنصلية السعودية في هونج كونج تحذر من إعصار شديد الخطورة العرب أول من ربطوا الزراعة والمواسم والمطر بالنجوم انخفاض الدولار من أعلى مستوياته في أكثر من 6 أشهر اللواء الدكتور صالح المربع مديرًا عامًّا للجوازات نصائح لتقليل السعرات الحرارية هل يُشارك نيمار مع الهلال بمونديال الأندية 2025؟ منتدى جائزة تجربة العميل السعودية 2025 خطوةٌ لتحسين جودة الخدمات ماذا يفعل الأخضر في ختام مرحلة الذهاب الدور الحاسم؟ رئيس الاتحاد عن شائعات الميركاتو الشتوي: من وحي الخيال
أعادت زيارة ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد إلى الطائف- أمس- والتقاؤه مع الأمير محمد بن سلمان وزير الدفاع للأذهان منعطفات تاريخية دولية كانت تُبرم من الطائف، منها ما يخص الشأن اليمني قبل ثمانية عقود.
ولما يميّز هذه المحافظة إضافة لأجوائها السياحية وموقعها الجغرافي القريب من مكة المكرمة تأبى على مر عصورها إلّا أن تكون عاصمة حرب وسلام، تنطلق منها المقاتلات لاستعادة دول شقيقة للشرعية التي فُقدت على يد الانقلابيين، وتُبرم فيها معاهدات واتفاقيات الأمن والاستقرار الذي تنشده الشعوب.
ولعل ما يتماهى هذه الأيام مع تاريخية الطائف الحافلة أن هذا اللقاء الذي ستحفظه ذاكرة الشعوب العربية- وتحديدًا اليمنية- جاء في وقت فتحت عاصفة الحزم نافذة إعادة الأمل لليمنيين لقطع المد الصفوي ودعوة الانقلابيين من الحوثيين وميليشيات صالح لترك السلاح والاعتراف بالشرعية والانكفاء لتنمية وإعمار البلاد التي عانت على مدى عقود فارطة من تعثر مجالات التنمية، حيث أصبح المواطن اليمني تحت خطوط الجوع والبؤس.
وهنا يعيد التاريخ نفسه إلى ما قبل 80 عامًا تقريبًا، حين انطلقت من الطائف المعاهدة الشهيرة التي عُرفت بمعاهدة الطائف في عام 1934 ما بين المملكة المتوكلية اليمنية والمملكة العربية السعودية، عقب مفاوضات بين الجانبين تمت في 18، و19 مايو 1934، بوساطة المجلس الإسلامي الأعلى، وأعلن الاتفاق نهاية الحرب السعودية اليمنية التي اشتعلت في الثلاثينيات من القرن العشرين، وإقامة علاقات سلمية بين الدولتين.
كما أن زيارة أحد أبرز قُطبي السياسة أمس والصور التي التقطت لهما مع الطيارين والمقاتلات المشاركة في عاصفة الأمل لدك حصون الحوثيين أعادت للأذهان في محور آخر، قاعدة الملك فهد- يرحمه الله- في الطائف قبل 26 عامًا، وتحديدًا في حرب تحرير الكويت من الغزو العراقي التي كانت تنطلق منها مقاتلات عاصفة الصحراء لتحرير الكويت، وكانت الطائف وقتها مركز عمليات الأجواء السعودية.
وها هي اليوم وفق تقديرات وقراءات صور الطيارين السعوديين ومن معهم من دول التحالف ببزاتهم العسكرية المتنوعة أن قاعدة الملك فهد تمثل كذلك نقطة عمليات للأجواء في غارات إعادة الأمل.
وفي سياق الأمل وقبل 26 عامًا أيضًا صِيغَ اتفاق الطائف الشهير الذي تم التوصل من خلاله، لاتفاق بواسطة المملكة العربية السعودية في 30 سبتمبر 1989، وأنهى هذا الاتفاق الحرب الأهلية اللبنانية، وحضره 62 نائبًا لبنانيًّا من أصل 73.
وحظيت الصور التي بُثّت أمس للأمير محمد بن سلمان وزير الدفاع وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد باهتمام بالغ بين المغردين، خاصة الإخوة اليمنيين، الذين لفتوا إلى أنها تعطي انطباعًا لتحقيق أهداف الحزم دون تراجع، وستمنح اليمنيين خيوط الأمن والاستقرار، بعدما عانت بلادهم ويلات الجوع والدمار في حكم المخلوع علي عبدالله صالح.
سغز
مدينة الطائف من اهم المدن بخصوص موقعها بين الرياض ومكة والمنطقة الجنوبية في ازمة الخليج كانت حاضنة لحكومة الكويت والشيخ جابر وكانت موجودة في صلح الاخوة في لبنان بمايسمى اتفاق الطائف تحت رعاية الملك فهد بن عبدالعزيز ال سعود واليوم حضرة في عاصفة الحزم كبيرة والله يطائف
كويتي احب الطائف
احسن الورد في العالم موجود في الطائف وهي من اجمل مدن السعودية كل اهل الخليج يحبونها خاصة في وقت الصيف انظر ال لوحات السيرات الخليجية في الاجزات كثيرة وهذا دلبل حب الناس لها يجب المحافضة علي هاذي المدينة خصوصا الشوارع المعطلة من صيانة البلدية والبطى في المشاريع((( رساله اوجهها الي سمؤ الامير خالد الفيصل بتوجه السرعة في انها المشاريع المتعثره