القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
حمَّلت وزارةُ الخارجية السعودية أمس، حكومة طهران، مسؤولية سلامة أفراد البعثة الدبلوماسية العاملة على الأراضي الإيرانية، وسط مخاوف من تكرار سيناريو تحول التظاهرات التي تجري في محيط البعثة هذه الأيام وأمامها، إلى أعمال عنف ضدها، كما حصل قبل أربع سنوات، حينما قامت قوات من الباسيج -التابعة للحرس الثوري الإيراني- بمهاجمتها على مرأى ومسمع من الأمن الإيراني.
ووفقاً لـ “الوطن”، رد مدير الدائرة الإعلامية بوزارة الخارجية السفير أسامة نقلي، حيال ما إذا كانت المملكة طلبت من إيران اتخاذ تدابير لمنع الإضرار ببعثتها الدبلوماسية العاملة هناك، بالقول: “ما أستطيع قوله في هذا الصدد إن الدول المضيفة مسؤولة عن حماية البعثات الدبلوماسية بموجب اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية”، في إشارة إلى إيران.
وتمر العلاقات السعودية الإيرانية بحال من التوتر وشبه جمود منذ فترة طويلة، نتيجة السلوك الإيراني في منطقة الشرق الأوسط وتدخلاتها في شؤون المنطقة العربية، التي تنطوي على أعمال عدائية واضحة عبر دعمها للميليشيات الطائفية كحزب الله في لبنان والحوثيين في اليمن، وأبو فضل العباس في العراق، وغيرها، فضلاً عن دعمها لنظام بشار الأسد في حربه الشعواء التي يقوم بها ضد أبناء الشعب السوري.
وهذه ليست المرة الأولى التي يشهد فيها محيط السفارة السعودية في طهران تظاهرات، غير أن المخاوف تتركز من تحولها إلى نوع من أنواع العنف، ما قد يعرض أمن وسلامة الدبلوماسيين السعوديين إلى الخطر، ويعرض البعثة لممارسات ربما تضر بأمنها وسلامتها.
وقبل نحو أربع سنوات، وتحديداً في أبريل عام 2011، قام عدد من قوات الباسيج بمهاجمة السفارة السعودية في طهران، وألقوا باتجاهها من ست إلى سبع قنابل حارقة “مولتوف”، في أخطر ممارسة عدائية تتعرض إليها سفارة أجنبية على الأراضي الإيرانية.
النخيش
لااعلم اللى متى ابقاء السفاره السعوديه بطهران لايوجد مسافرين سعوديين وانما عدد قليل من شيعه المملكه فقط يسافرون كمخابرات ايرانيه يعني نحن نتركهم دميه بيد ايران ولاعلاقات تجاريه بيننا وبينهم وتقديم التاشيرات للمعتمرين والحجاج لافائده منهم الا الاذى نحن لايزال لدينا اخطاء في التعامل مع ايران متى نتعلم ومتى نحزم ونعيد الهيبه لبلاد الحرمين الشريفين كما قامت عاصفه الحزم لابد حزم مع ايران في جميع التعاملات انهم يجيدون التشويش وتوصيل رايهم بالقوه للعالم كما فعلو بملفهم النووي ونحن نلتزم الهدو والتسامح لابد من التغيير والحزم والمقابله بالمثل