ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح
وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث
الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية
وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن
جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين
قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات
بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي
القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
-
15°
لم يكن تاريخ المتهم المتورط في الجريمة النكراء التي أدت إلى استشهاد رجلَيْ أمن في منطقة الرياض- يزيد محمد عبدالرحمن أبو نيان- ناصع البياض.
فقبل ثلاث سنوات أعلنت شرطة مدينة إشلاند بولاية أوريغون الأمريكية، أنها أوقفت شابًّا سعوديًّا بتهمة القيادة المتهورة والتفحيط، والفِرار من الشرطة، والاصطدام المتعمّد بسيارات الشرطة خلال المطاردة لإيقافه.
وذكرت حينها شرطة إشلاند، أن الشاب السعودي يبلغ من العمر 19 عامًا ولديه رخصة قيادة صادرة من ولاية كاليفورنيا، ويملك سيارة من نوع فورد، جاء إلى إشلاند لزيارة عدد من أقربائه، إلا أنه ارتكب مخالفات تم على إثرها مطاردته والقبض عليه؛ حيث ذكرت الشرطة أنها تلقت بلاغًا عند الساعة العاشرة والنصف من مساء يوم الأحد الماضي (صباح الاثنين بتوقيت السعودية) عن قيام شاب بالقيادة بطريقة متهورة بالتفحيط أرعبت المشاة في شارع سيسكيو، فتم التوجّه إلى الموقع لمحاولة إيقاف السائق، وفي تلك الأثناء حاول أحد المشاة القفز إلى نافذة السائق، في محاولة منه لإيقاف السيارة، إلا أن السائق لم يتوقف، وأكمل طريقه هاربًا من الشرطة.
وأشارت الشرطة إلى أن الشاب السعودي قام بالقيادة مرات عدة في الاتجاه المعاكس في شارع سيسكيو وخلفه ثلاث سيارات للشرطة تطارده، واستخدمت خلال المطاردة الشرطة الأضواء التحذيرية ومكبرات الصوت وصافرات الإنذار.
وقالت: إن السائق احتك بإحدى سيارات الشرطة من جانب الراكب، وأكمل طريقه؛ لتقوم دورية أخرى بالاصطدام به من الخلف، في محاولة لإيقافه، ولكن الدورية لحقت بها أضرارٌ؛ ما اضطر لإيقافها من المطاردة، واستمرت المطاردة، وحدث احتكاكٌ آخر بسيط مع سيارة شرطة ثالثة.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
غير معروف
لا مو صاحيه عقله فيها شيء
إيمي .
ففففففلههه بس ي ويلك الحين .