الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
سجّل كرسي وزير الصحة الرقمَ الأصعب بين الوزارات حيث جاء تعيين المهندس خالد الفالح أمس خلفاً للأستاذ محمد بن عبدالملك آل الشيخ الوزير السادس خلال عام واحد.
القرارات الملكية الأخيرة وضعت يدها على جرح الوزارة بعد إعفاء نائبيها منصور الحواسي ومحمد بن خشيم في سبيل التجديد وضخ الدماء الجديدة داخل أوردة وشرايين الوزارة التي عانت من كثرة تعيينات وإعفاءات الوزراء.
ووفق ما يرى المتابعون فإن إعفاء نائبين هو خطوة رائدة للنهوض بمهام وواجبات الوزارة وإعادة هيكلتها وتحسين أدائها الصحي ومواجهة تحديات الأمراض والأوبئة المنتشرة.
وبالعودة لكرسي الوزارة الأكثر تعييناً خلال عام، ففي عام ٢٠١٤ م تم إعفاء الدكتور عبدالله الربيعة من منصبه ليُعين المهندس عادل فقيه مكلفاً بالعمل ولم يستمر سوى عدة أشهر ليتم إعفاؤه وتعيين الدكتور محمد الهيازع وزيراً للصحة الذي لم يكمل شهرين حتى تم تعيين أحمد الخطيب وزيراً للصحة الذي تم إعفاؤه ليلة (٢٢ / ٦ / ١٤٣٦ هـ) وتكليف الأستاذ محمد بن عبدالملك آل الشيخ بإدارتها حتى تم تعيين المهندس الفالح اليوم وزيراً له.