حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
سجّل كرسي وزير الصحة الرقمَ الأصعب بين الوزارات حيث جاء تعيين المهندس خالد الفالح أمس خلفاً للأستاذ محمد بن عبدالملك آل الشيخ الوزير السادس خلال عام واحد.
القرارات الملكية الأخيرة وضعت يدها على جرح الوزارة بعد إعفاء نائبيها منصور الحواسي ومحمد بن خشيم في سبيل التجديد وضخ الدماء الجديدة داخل أوردة وشرايين الوزارة التي عانت من كثرة تعيينات وإعفاءات الوزراء.
ووفق ما يرى المتابعون فإن إعفاء نائبين هو خطوة رائدة للنهوض بمهام وواجبات الوزارة وإعادة هيكلتها وتحسين أدائها الصحي ومواجهة تحديات الأمراض والأوبئة المنتشرة.
وبالعودة لكرسي الوزارة الأكثر تعييناً خلال عام، ففي عام ٢٠١٤ م تم إعفاء الدكتور عبدالله الربيعة من منصبه ليُعين المهندس عادل فقيه مكلفاً بالعمل ولم يستمر سوى عدة أشهر ليتم إعفاؤه وتعيين الدكتور محمد الهيازع وزيراً للصحة الذي لم يكمل شهرين حتى تم تعيين أحمد الخطيب وزيراً للصحة الذي تم إعفاؤه ليلة (٢٢ / ٦ / ١٤٣٦ هـ) وتكليف الأستاذ محمد بن عبدالملك آل الشيخ بإدارتها حتى تم تعيين المهندس الفالح اليوم وزيراً له.