القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
كشف خالد الجارالله، وكيل وزارة الخارجية الكويتية، عن تحضيرات لعقد “قمة تشاورية” لقادة دول الخليج في الرياض في 5 مايو المقبل.
جاء ذلك رداً على سؤال للصحافيين، حول ما إذا كانت هناك ترتيبات خليجية قبل قمة كامب ديفيد، المزمع عقدها بين الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، وقادة الخليج في 14 مايو المقبل.
وأكد “الجارالله”، أن “قادة الخليج سيجتمعون بالرياض في الخامس من الشهر المقبل”، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الكويتية “كونا”.
ورداً على سؤال بشأن ما إذا كان توقف “عاصفة الحزم” نتيجة موافقة جماعة الحوثي على الجلوس إلى طاولة الحوار، أجاب “الجارالله”، قائلاً: “لم أسمع بهذا، وإن شاء الله تعود كل الأطراف إلى طاولة المفاوضات، ويعود البحث في الخلافات الموجودة وفق مبادرة دول مجلس التعاون، ووفق مخرجات مؤتمر الحوار الوطني ووفق قرارات مجلس الأمن المتعلقة بالصراع الدائر في اليمن”.
وأضاف: “نعتقد أن القرار الأخير لمجلس الأمن (2216) يشكل أساساً صالحاً وجيداً لأي تحرك سياسي، يمكن أن تنطلق منه أي مبادرة سياسية تهدف إلى معالجة الوضع باليمن”.
وإذا ما كانت هناك مبادرة عُمانية من 7 نقاط لحل الأزمة اليمنية، قال الجارالله: “سمعت عن هذه المبادرة”، متابعاً: “نؤكد أن هذه المبادرة أو أي مبادرة أخرى تهدف لمعالجة الوضع باليمن يجب أن ينطلق أساسها من القرار 2216، وأي تحرك يجب أن ينطلق من هذا القرار”.
وأوضح “الجارالله” أن “أساس الموضوع سيكون العودة إلى الحوار، وفق المبادرة الخليجية ومؤتمر الحوار الوطني اليمني وقرارات مجلس الأمن”، متمنياً أن يتحقق السلام باليمن، وأن تعود الأطراف التي انشقت إلى المفاوضات.
وإذا لم ينسحب الحوثيون من جنوب اليمن بعد يومين، وهي المهلة التي حددها قرار مجلس الأمن الأخير، شدد “الجارالله”، أن “لمجلس الأمن إجراءاته وفق قراره المتخذ تحت الفصل السابع”.
ورداً على سؤال إن كان هناك مشروع خليجي لإرسال مساعدات لإعادة أعمار اليمن، بيَّن المسؤول الكويتي، أن “دول الخليج تضطلع بشكل أساسي بتقديم المساعدات، وأكد أن مواصلة التحرك في المجال الإنساني والإغاثي، يشكل أولوية”.