ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح
وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث
الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية
وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن
جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين
قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات
بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي
القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
-
15°
ناشد عدد من منسوبي الأمن العام والقوات العسكرية في منطقة نجران وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل التدخل لإنقاذ مستقبل أطفالهم، وخصوصًا الذين يدرسون في الصفوف الأولية الذين لم يعودوا يذهبون إلى مدارسهم بسبب عدم وجود من يوصلهم لها ويأخذهم منها بعد نهاية اليوم الدراسي.
ورفع عبده جابر وأحمد عسيري ومحمد سعيد الشهراني وآخرون شكواهم عبر “المواطن” إلى الوزير “الدخيل”، مؤملين تدخله العاجل واتخاذ قرار عاجل بشأن إنهاء الدراسة في المدارس الابتدائية في نجران على وجه الخصوص؛ مراعاة للظروف الحالية.
وقال عبده جابر لـ”المواطن“: أعاني أنا وجميع الزملاء والأصدقاء الذين لبّيْنا نداء الواجب بكل فخر واعتزاز من الانقطاع القسري عن الدراسة لأبنائنا وبناتنا، خصوصًا في المراحل الابتدائية؛ بسبب عدم وجود من يوصلهم لمدارسهم أو يأخذهم منها، فمثلًا أنا لديَّ طفل في الصف الأول الابتدائي ورغم تفوقه الدراسي- ولله الحمد- إلا أنه منذ بدأت المرابطة الكاملة لي في مقر عملي بأمن المطار في نجران، لم يعُد يذهب للمدرسة، بل بدأ يرفض مرافقة أحد سواي، مما أثّر على نفسياته جدًّا، فذهبت إلى المدرسة وحاولت أن أجد أي حل، وكذلك ذهب بعض الزملاء لمدير التعليم بنجران؛ فلم يوجدوا لنا أي حل. وقالوا لنا: لا حل لكم إلا لدى الوزارة.
وأضاف: نحن نتشرف بخدمة وطننا والدفاع عنه في كل الأوقات، ونأمل من مسؤولي التعليم مساعدتنا في هذه المهمة الوطنية العظيمة.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
قمر
حرام عليك يا وزير التعليم ويش سويت من يوم اخذت الوزاره كل راعى مسؤل عن رعيته ياربي رحمتك ياربي وظفني قريب
عبدالله الشهري
يشهد الله اني مرابط وفي الصفوف الأولى ولي حوالي شهر .
اناشدك بالله ياوزيرنا الحبيب حل مشكلتنا فبناتي لم أجد لهم من يوصلهم إلى المدرسة حيث اني أعاني الأمرين فرقا أهلى وهم بناتي
عبدالله الحربي
من المفترض ان يأمنو باصات متطوره وعمليه…لنقل ابنائكم….فانتم الخط الامامي…ولاكن لاحياة لمن تنادي…فالوزير ومساعديه بالرياضىوابنائهم بمدارس خاصه…ولم يعرفو ماذا تعني المرابطه…
وافي الوهابي
اقسم اني فـي معاناه حقيقية
امرأتي تدرس في الخانق وتمر بالشريط الحدودي كامل حيث انها تداوم من نجران
وقد واجهة الوزير في المطار لكي ابين له هاذي المعانه ولاكن لم يسمع مني. لانه لم يكن هناك تصوير
وافي احمد الوهابي
معاناه حقيقية