برئاسة الفرحان.. اللجنة الوزارية السعودية الفرنسية تناقش التعاون وتستعرض الانجازات لحوم ودواجن وخضراوات فاسدة في حملة فجرية لأمانة الشرقية احذروا طقطقة الرقبة والظهر فيصل بن فرحان يلتقي وزير خارجية فرنسا لبحث العلاقات الثنائية غرامة التخييم دون ترخيص تصل إلى 2000 ريال معلومة خاطئة بشأن 90% من أمراض القلب إغاثي الملك سلمان يسلّم دفعة جديدة من المساعدات لقطاع غزة أبرز الأسئلة الشائعة عن خدمة محفظة لوحات المركبات الرقمية قلاع أبو نقطة في طبب التاريخية ضمن أفضل القرى السياحية لعام 2024 جامعة القصيم تفتح باب التقديم على 13 برنامجًا للدبلوم عن بعد
نوّه معالي رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ بالأمر الملكي الذي أصدره خادم الحرمين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- باختيار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود وليًّا للعهد، وتعيين سموه نائبًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للداخلية ورئيسًا لمجلس الشؤون السياسية والأمنية، وبالأمر الملكي باختيار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وليًّا لولي العهد نائبًا ثانيًا لرئيس مجلس الوزراء وزيرًا للدفاع ورئيسًا لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية.
كما هنّأ معاليه الشعب السعودي على صدور هذين الأمرين الكريمين اللذين راعيا تعاليم الشريعة الإسلامية فيما تقضي به من وجوب الاعتصام بحبل الله والتعاون على هداه، والحرص على الأخذ بالأسباب الشرعية والنظامية، لتحقيق الوحدة واللحمة الوطنية والتآزر على الخير.
وأشاد بالنظرة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين حيث اهتم- أيده الله- بتعزيز مؤسسة الحكم وجعلها أكثر ثباتًا وحيوية، وما اضطلعت به هيئة البيعة من حضور تجسد في مؤازرتها لكل أمر يرى فيه قائد هذه البلاد المباركة مصلحة للبلاد والعباد.
وقال معالي الدكتور عبدالله آل الشيخ: “إن هذا الاختيار المبارك لسمو الأمير محمد بن نايف ولسمو الأمير محمد بن سلمان لتولي مسؤوليات جسيمة يؤكد حرص خادم الحرمين الشريفين على ترسيخ مبدأ ينتهجه كل من تولى قيادة هذه البلاد في البحث عن الأصلح والأكفأ لتولي المسؤوليات الكبرى، حيث ظهرت إنجازات سموهما في كل ما أنيط بهما من أعمال؛ نظرًا للقدرات الكبيرة التي يتمتعان بهما”.
واختتم معاليه تصريحه سائلًا المولى القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ويوفقه لكل خير، وأن يوفق سمو ولي العهد وسمو ولي ولي العهد لكل ما فيه مصلحة البلاد والعباد، وأن يديم الله على المملكة وشعبها الأمن والاستقرار؛ إنه ولي ذلك والقادر عليه.