وزير الحرس الوطني يقلّد رئيس الجهاز العسكري المكلّف وسام “فارس”
12 خدمة ميدانية ترافق 4000 معتكف في المسجد النبوي
الفرق الإسعافية تعيد النبض لمعتمر مغربي في المسجد الحرام
أمانة الباحة تستعد لإقامة 55 فعالية احتفالًا بعيد الفطر المبارك
إدارة المساجد بمحافظة الطائف تحدد 350 جامعًا لإقامة صلاة عيد الفطر
“بارنز” .. راعيًا رئيسيًّا لمبادرة إفطار الصائمين
مفتي المملكة يوجه بمواصلة العمل بفروع الإفتاء خلال العشر الأواخر من رمضان وأيام العيد
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية بإقليم موبتي في مالي
التميمي راعيًا رئيسيًّا لحملة “مليون إفطار صائم” للحد من الحوادث قبل الإفطار
جموع المصلين يؤدون صلاة العشاء والتراويح في المسجد النبوي ليلة 27 رمضان
بات الملفُ اليمني من بين محاور التصعيد في الداخل اللبناني، على خلفية الانقسام الحاد بالمواقف حول عملية “عاصفة الحزم”، وبرز في هذا الإطار دفن قيادي حوثي في بيروت، بمنطقة خاضعة لنفوذ حزب الله المعارض للعملية، الأمر الذي استنكرته كتلة المستقبل التي يقودها رئيس الوزراء الأسبق، سعدالدين الحريري، في حين أكد وزير الداخلية المنتمي إليها “نهاد المشنوق” الدعمَ الكامل لمواقف السعودية.
وبحسب تقارير إعلامية لبنانية جرى في الضاحية الجنوبي لبيروت دفنُ مَن يُوصَف بـ”الزعيم الروحي للحوثيين في اليمن” عبدالملك الشامي، وذلك في قبر مجاور للقائد العسكري البارز في حزب الله عماد مغنية.
وذكرت صحيفة “النهار” اللبنانية -الواسعة الانتشار- أنَّ دفن الشامي جرى “وسط تعتيم إعلامي من جانب الحزب” مضيفة أن القيادي الحوثي “كان قد نُقل من اليمن إلى أحد المستشفيات في طهران بعد إصابته في انفجار وتوفي هناك ونُقل إلى لبنان حيث دفن في الضاحية”.