الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
كشف المحللُ الاقتصادي المعروف “عبدالحميد العمري” عن أنه حذر قبل 18 يوماً صغار ملاك الأراضي من تلاعب الكبار، وأنهم سيهربون مبكراً من رسوم الأراضي!
وقال العمري: إليهم أدلة بدء بيع القطيع.. خلال يومين فقط؛ تم بيع 4 مخططات أراضٍ بجدة في أحياء (الزهراء، الهدى، الأجاويد) بقيمة 8.2 مليار ريال وبمجموع مساحة 1.9 مليون متر مربع.
وأضاف “توزعت الصفقاتُ لمخطط واحد تجاري (الزهراء)، و3 سكني (الهدى، الأجاويد)”، وتابع “يبدو أن الفترة القادمة كلها بيع”!!
وأوضح العمري قائلاً: كما هو ملاحظ أن الصفقات رغم ضخامتها لم تُذكر أبداً في أي من وسائل الإعلام! لا من قريب أو بعيد! الحفلات مرتكزة على المزادات فقط!
وأفاد العمري أن أخطر ما يُخشى منه أن يكون الطرف المشتري لهذه الأراضي هو وزارة الإسكان!! هذا يعني أن الـ 250 مليار ريال المخصصة للإسكان ضاعت وذهبت نثراً منثوراً، ويعني أيضاً مكافأة بعض كبار ملاك ومحتكري الأراضي على غلاء الأسعار الذي تسببوا فيه! بينما آخرون سيدفعون الثمن وحدهم، وأغلبهم صغار الملاك!!
وأشار العمري أن الوضع الراهن بالسوق العقارية؛ يؤكّد بدء كبار ملاك الأراضي في التخارج من أراضيهم والهروب الكبير، وأضاف قائلاً: “الصغار ما زالوا نائمين في العسل العقاري”.
ولفت العمري إلى أنه في الغد القريب، سيتحمّل الصغار خسائر فادحة بالسوق العقارية والمتسبب فيها بالدرجة الأولى هم كبار الملاك! كما كانوا السبب في نمو أرباحهم!.
وبين أن لهذا السبب تم تحذيرهم مبكراً من التورّط بالمتاجرة بأصول عقارية ستغيب شمسها!، وأفاد بالقول “غداً لا تلوموا الحكومة أو طرفاً آخر، لوموا أنفسكم أن صدقتم تخدير كبار الملاك”!
وختم حديثه قائلاً: المشهد العقاري في مجمله بالنسبة للمستهلك الباحث عن مسكن، ليس أفضل له من الجلوس في منصّة الملعب، والتمتع بمشاهدة بيع القطيع وتهاوي الأسعار.
fdfl
فعلا صحيح