كريم بنزيما يخطف نجومية الجولة الـ20
موعد مباراة النصر ضد بيرسبوليس والقنوات الناقلة
رئاسة الحرمين تدشن الخطة التشغيلية لموسم رمضان بـ 10 مسارات و120 مبادرة
الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
ناشدت معلمة أرملة الدكتور عزّام الدخيّل- وزير التعليم- نقلها من منطقة نائية تعمل بها وتبعد عن منطقتها قرابة 400 كيلو متر إلى جوار أسرتها؛ لتستطيع القيام بعملها التربوي والأسري على أكمل وجه، خاصة بعد وفاة زوجها في حادث مروري وهو يراجع لها في قرار تعيينها منذ قرابة سنة ونصف عندما كانت في بداية حملها بابنها الثالث.
كما أن المعلمة تعيل والدتها المصابة بشلل؛ ما يزيد صعوبةً الوضع على المعلمة التي تقطع مسافة 400 كيلو متر.
وتحدثت المعلمة أم سعيد الغامدي عن معاناتها لـ”المواطن” قائلةً: “توفي زوجي في حادث مروري وهو يراجع في قرار تعييني، وأنا في بداية الحمل ولا يعلم عن حملي بالطفل الثالث الذي لم يرَ والده، ووالدي توفي منذ زمنٍ بعيد، ووالدتي مصابة بشلل وتحتاج لرعايتي”.
وأضافت: أعمل في مدرسة بفرشة قحطان بسراة عبيدة في منطقة عسير منذ العام الدراسي الماضي، ولدي ثلاثة أبناء؛ أكبرهم في عامه الرابع، وأصغرهم لم يكمل عامه الأول، وهذه المدرسة تبعد عن الباحة منطقة أسرتي أكثر من 400 كيلو متر؛ ما دعاني لأخذ أبنائي واستئجار شقة تحيط بنا المخاوف كثيرًا؛ ما دفعني لطلب قضاء احتياجات أبنائي من حليبٍ وأدوية وغذاء من الناس؛ فلا عائل لي يقضي احتياجاتنا في هذه المنطقة البعيدة.
وبيّنت أنها اضطرت لأخذ والدتها لتبقى مع أبنائها لتؤنسهم حتى عودتها من المدرسة، رغم أنها لا تستطيع القيام بنفسها؛ لأنها مصابة بالشلل.
وتابعت “أم سعيد” بالقول: “تقدمت بطلب نقل- ظروف خاصة- ولكنه لم يُقبَل!! فأي ظروفٍ أقسى من اليتم والترميل وشلل الأم ويتم الأطفال؟! لا أعلم لو كانت بنت إحدى مسؤولي التعليم تعاني من ظروفي هل ستُعامَل معاملتي؟! ولكنها حاجتي للوظيفة للصرف على أطفالي الأيتام”.
وختمت المعلمة بالقول: “أناشد وزير التعليم الدكتور عزام الدخيّل بالتوجيه لنقلي إلى منطقة الباحة ليعيش أبنائي ووالدتي بطمأنينة وبكرامة من العيش، ولا أعتقد أنني قد طلبت شططًا؛ فوزيرنا بمقدوره ذلك، خاصة وهو صاحب القلب الرحيم، وظروفي قاهرة؛ فقد أجد من يحضر لأطفالي اليوم حليبًا، ولكن قد لا أجده غدًا”.
“المواطن” تحتفظ بالوثائق الرسمية، وبعنوان التواصل مع المعلمة.
سبحان الله
الله يعينها وان شاء الله عزام الدخيل مايقصر معها
العسيري
لو بس عشان اطفالها هذي بحد ذاتها ظروف خاصه
فازع النشبة
لاحول ولاقوة إلا بالله
أسأل الله لك العون ولوالدتك الشفاء ولعل رسالتك ومعاناتك تجد أذن صاغية من أصحاب القرار فيبادرون. بنقلك فورًا
وهم أهلٌ لذلك
الفارس
اي ضروف اقسي من هذي الظروف
الله يعينك ي رب
اتمني توصل الي وزير التربيه