غرامة بأكثر من 1,4 مليون ريال لمصنع مستحضرات صيدلانية وإحالته للنيابة
الدراسة عن بعد اليوم في مدارس العاصمة المقدسة ومحافظاتها
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة أم القرى غدًا
ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
زيارة الرئيس اللبناني إلى السعودية تؤكد دور وثقل الرياض وانطلاقة جديدة للعلاقات
القبض على شخصين لترويجهما 40 ألف قرص إمفيتامين في الرياض
دعاء خاشع للشيخ السديس من المسجد الحرام 3 رمضان
المقرأة الإلكترونية.. إطلاق أضخم مبادرة لإيصال رسالة القرآن الوسطية للعالم بـ 10 لغات
وزير الداخلية في حكاية وعد وقصة القبض السريع على قاتل رجل الأمن هادي القحطاني
السعودية وروسيا و6 دول يؤكدون التزامهم باستقرار السوق وسط توقعات إيجابية لأسواق البترول
تشهد العاصمة صنعاء ومدن أخرى أزمة وقود والغاز المنزلي ونقصًا حادًّا في المواد الغذائية؛ نتيجة احتكار أصحاب المحطات وتجار المواد الغذائية للمحروقات النفطية وغاز المنازل والسلع الأساسية والهامة؛ مما ضاعف معاناة السكان وفاقم معاناتهم.
وتشهد أسعار المواد الغذائية والسلع الرئيسية الهامة ارتفاعًا ملحوظًا بحيث وصل سعر كيس القمح “دقيق” 50 كيلو إلى 7000 ريال يمني للكيس الواحد، فيما كان سعره السابق نحو 4600 ريال للكيس الواحد، وكذلك بقية المواد والسلع الرئيسية والهامة.
من جانبه تحدث لـ”المواطن” أحد تجار الجملة في العاصمة أن السبب الرئيسي في أزمة نقص المواد الغذائية وبعض السلع يرجع إلى الإقبال الملحوظ على هذه المواد من قبل المواطن، وحين يرتفع معدل الطلب بدورنا نطلب كميات إضافية من الوكلاء لهذه المواد؛ فنجدهم يحتكرون المواد ويزودنا بكميات أقل من الطلب وبأسعار مرتفعة على السعر السابق.
ويأمل مراقبون أن تسرع دول مجلس التعاون الخليجي لدعم اليمن اقتصاديًّا إلى جانب الدعم الأمن.
من جهة أخرى تشهد العاصمة اليمنية صنعاء نزوحًا جماعيًّا غير مسبوق؛ جراء الأزمة التي تعصف بها، وتوقف الدراسة في الجامعات والكليات والمعاهد والمدارس.
يقول عبدالله يحيى- أحد سكان العاصمة- لـ”المواطن“: إن حالة قلقل وخوف تنتاب السكان؛ نتيجة أصوات المضادات للطيران التي تطلقها ميليشيات الحوثي والرئيس المخلوع علي صالح.
وأضاف بأن هذه المضادات تحدث حالة قلقل ورعب في أوساط السكان، مشيرًا إلى الأضرار التي تحدثها أعيرة تلك المضادات الفاسدة التي لا تتفجر في الجو وتتفجر في الأرض عند سقوطها فوق المباني السكنية.