طرح 20 مشروعًا عبر منصة “استطلاع” لأخذ المرئيات بشأنها
المدينة المنورة تتقدّم 7 مراتب في مؤشر IMD للمدن الذكية لعام 2025
ضبط 3 مخالفين لارتكابهم مخالفتي قطع مسيجات ودخول محمية دون ترخيص
تنبيه من هطول أمطار وصواعق رعدية على منطقة عسير
أمير الرياض يعزي أبناء عبدالله السديري في وفاة والدتهم
إطلاق مؤسسة “أوشن كويست” غير الربحية بالمملكة
مركز أسبار يحتفل بمرور عشر سنوات على تأسيس “ملتقى أسبار”
طيران ناس يطلق رحلات إلى جنيف وميلان وكراكوف وريزا والدار البيضاء
حالة مطرية ورياح نشطة على نجران تستمر حتى المساء
أفضل الأنظمة الغذائية مع التقدم بالسن
يحتاج برشلونة لاستعادة الصلابة الدفاعية التي ميزت انتفاضته في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، بعدما تسبب خطأ من جيرار بيكيه في التعادل 2-2 مع إشبيلية، وتقليص الفارق الذي يتفوق به الفريق في الصدارة إلى نقطتين.
وبدا بيكيه في حالة رائعة وهو يقود الفريق من الخلف خلال الأشهر الماضية، حين لعب الدفاع دورا أساسيا في تمكين برشلونة من البقاء منافسا على ثلاثة ألقاب هذا الموسم.
ورغم استئثار الثلاثي الهجومي ليونيل ميسي ونيمار ولويس سواريز بالأضواء، فإن الخط الخلفي في برشلونة ربما بدا أكثر تماسكا وتخلص من الأخطاء التي أدت لمعاناة الفريق في مطلع الموسم، ووضعت المدرب لويس إنريكي في موقف حرج.
وكان التحول أوضح في حالة بيكيه الذي استبعد من التشكيلة الأساسية بسبب انخفاض مستواه.
فاللاعب لم يعد مثلما كان حين لعب إلى جوار القائد السابق كارليس بويول، حين منحا برشلونة أمانا دفاعيا خلال حقبة ذهبية، قادها المدرب الأسبق بيب غوارديولا.
وبفضل مساعدة جيريمي ماتيو أو خافيير ماسكيرانو، قاد بيكيه والدفاع برشلونة للتفوق على ريال مدريد والتقدم للصدارة في الدوري، وبلوغ دور الثمانية في دوري أبطال أوروبا والمباراة النهائية لكأس الملك.
لكن ضد أشبيلية، السبت، أمام هجوم يلعب بروح عالية وقع دفاع برشلونة في نفس الأخطاء وبرز على وجه الخصوص خطأ بيكيه عند خط المنتصف الذي تسبب في هجمة مرتدة سريعة انتهت بهدف التعادل 2-2.
وغضب المدرب لويس إنريكي من الطريقة التي فرط فيها الفريق في تفوقه بهدفين متتاليين، لكنه رفض أن يخص لاعبا بعينه باللوم.