الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
تفاقمت الأزمة الإنسانية في محافظة عدن والمدن المحيطة بسبب حرمان السكان من المياه الصالحة للشرب نتيجة المعارك الدائرة، ما دفعهم إلى اللجوء إلى آبار قديمة بها مياه غير صالحة للاستخدام.
وأفاد مراسلنا بأن السكان في أحياء المعلا والقلوعة والتواهي وكريتر لجأوا إلى آبار قديمة في أحواش المساجد الكبيرة، وكانت تلك الآبار غير مستخدمة لفترة طويلة.
وأوضح أن المياه في هذه الآبار ملوثة وغير صالحة للشرب ولا يستخدمها السكان لاعتمادهم الكلي على أنابيب المياه القادمة من الخزانات الرئيسية للمدينة.
وتعرض الخزان الرئيسي أعلى جبل حديد إلى تخريب مما أدى إلى قطع المياه عن أحياء شمال عدن.
وتوقف أنبوب المياه الواصل بين المعلا والمنصورة، وأيضا الأنبوب المار أسفل جبل حديد الذي يغزي كريتر والتواهي والقلوعة.
ونتيجة للاقتتال، تم تدمير آبار المياه الصالحة للشرب الموجودة في بلدة تبن الواقعة بين عدن ولحج.
وتغذي تلك الآبار مناطق في المحافظتين، وهي أحياء الشيخ عثمان والرفاعة والبريقة والمنصورة.
وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر الثلاثاء إن مدينة عدن ينقصها الغذاء والماء وكذلك اللوازم الطبية والجراحية على وجه الخصوص، وفقاً لفرانس برس.
وينذر الاعتماد على الآبار القديمة، بأزمة صحية تزيد من الوضع الإنساني المتردي لمدن الجنوب.