وزير العدل: نمر بنقلة تشريعية وقانونية تاريخية بقيادة ولي العهد القبض على 8 وافدين لمخالفتهم نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص إحباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر بعسير ولادة المها العربي الـ 15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية ضبط عدد من الشاحنات الأجنبية المخالفة وتطبيق الغرامات الضمان الاجتماعي يحدد مهلة تحديث البيانات لصرف المعاش 5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة
منذ أيام “عاصفة الحزم” وردود أفعال اليمنيين الساخرة مستمرة في الانتشار والاشتعال، تحديداً على مواقع التواصل، إذ تحول خطاب زعيم جماعة الحوثيين عبدالملك الحوثي الأخير إلى مادة للسخرية والتهكم، في الوقت الذي واصل “نجوم اليوتيوب” في السعودية غيابهم للمشاركة بمقاطع فكاهية ساخرة رغم امتلاكهم قواعد جماهيرية لا يُستهان بها.
وأشار “عضوان الأحمري” الصحفي في صحيفة الشرق الأوسط، بالقول: يمنيون سَخِروا من خطاب عبدالملك الحوثي بطريقتهم الخاصة، ونحن ما زلنا نتساءل، أين نجوم اليوتيوب لدينا؟ وأضاف “إنها مادة قابلة للتندر ومشاركتهم مطلب”.
وأيده المواطن “عبيد الضلع” قائلاً: فعلاً…أين هم؟، نجوم اليوتيوب السعوديون الذين لم يتركوا (قشّة) في بلادهم لم يُشبعوها سُخرية أين هم من حسن زميرا كلب إيران الرابض في لبنان!!.
وأفاد “محمد الشهري” أن عدد ﻣﺸﺎﻫﺪﺍﺕ ﻣﻮﻗﻊ ﺍﻟﻴﻮﺗﻴﻮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ يبلغ 190 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻣﺸﺎﻫﺪﺓ ﻳﻮﻣﻴﺎً وفق جوجل، ومع هذا يغيب نجوم يوتيوب عن دعم الوطن في عاصفة الحزم، وانتهت العاصفة ولا يزال السؤالُ قائماً: أين نجوم اليوتيوب عن دعم الوطن؟!
وشارك “نواف” متسائلاً: وين نجوم اليوتيوب ومقاطع الكيك اللي ماخلو شي في مجتمعنا ما انتقدوه وأضحكوا الناس عليه وينكم عن حسن زميره والحوثيين!!
وكتب الصحفي “طراد الأسمري”: في عاصفة الحزم.. حضر اللبناني نديم قطيش وشرشح الأعداء.. وغاب نجوم اليوتيوب السعوديون الذين ما تَركوا مسؤولاً سعودياً إلا وشرشحوه!
وقال “طلال الكعيد” لا زلت أتساءل عن المصنفين من نجوم اليوتيوب اللي ٢٤ ساعة شغالين حلطمه وانتقاد وينهم عن تنتيف عبدالملك الحوثي وحسن زميرة ؟! وإلا لسانكم الطويل بس على ربعكم ومجتمعكم؟
وتفاعل “وهاج المقاطي” قائلاً: معذورون ربعنا.. شرشحة الأعداء لا تجلب لهم ما يريدون من أضواء وخيلاء، وبالصريح المختصر نقدهم على قد نظرهم.