للمرة الأولى في تاريخه.. نيوم يصعد لدوري روشن
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 588 سلة غذائية في عدن
البدير يلتقي الرئيس معز ويزور أول عالم مالديفي تخرج من الجامعة الإسلامية
النصر يحقق فوزه الثاني في غياب رونالدو
أول شراكة دولية لـ أحياها الإنسانية لتعزيز الثقافة المالية للمرأة العربية
نشاط للرياح المثيرة للأتربة من الغد حتى السبت
رصد بقع شمسية في سماء الشمالية
ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والأهلي
ولي العهد يستقبل رئيس الوزراء الهندي في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
الأهلي يواصل انتصاراته بثلاثية في شباك الوحدة
يحتاج برشلونة لاستعادة الصلابة الدفاعية التي ميزت انتفاضته في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، بعدما تسبب خطأ من جيرار بيكيه في التعادل 2-2 مع إشبيلية، وتقليص الفارق الذي يتفوق به الفريق في الصدارة إلى نقطتين.
وبدا بيكيه في حالة رائعة وهو يقود الفريق من الخلف خلال الأشهر الماضية، حين لعب الدفاع دورا أساسيا في تمكين برشلونة من البقاء منافسا على ثلاثة ألقاب هذا الموسم.
ورغم استئثار الثلاثي الهجومي ليونيل ميسي ونيمار ولويس سواريز بالأضواء، فإن الخط الخلفي في برشلونة ربما بدا أكثر تماسكا وتخلص من الأخطاء التي أدت لمعاناة الفريق في مطلع الموسم، ووضعت المدرب لويس إنريكي في موقف حرج.
وكان التحول أوضح في حالة بيكيه الذي استبعد من التشكيلة الأساسية بسبب انخفاض مستواه.
فاللاعب لم يعد مثلما كان حين لعب إلى جوار القائد السابق كارليس بويول، حين منحا برشلونة أمانا دفاعيا خلال حقبة ذهبية، قادها المدرب الأسبق بيب غوارديولا.
وبفضل مساعدة جيريمي ماتيو أو خافيير ماسكيرانو، قاد بيكيه والدفاع برشلونة للتفوق على ريال مدريد والتقدم للصدارة في الدوري، وبلوغ دور الثمانية في دوري أبطال أوروبا والمباراة النهائية لكأس الملك.
لكن ضد أشبيلية، السبت، أمام هجوم يلعب بروح عالية وقع دفاع برشلونة في نفس الأخطاء وبرز على وجه الخصوص خطأ بيكيه عند خط المنتصف الذي تسبب في هجمة مرتدة سريعة انتهت بهدف التعادل 2-2.
وغضب المدرب لويس إنريكي من الطريقة التي فرط فيها الفريق في تفوقه بهدفين متتاليين، لكنه رفض أن يخص لاعبا بعينه باللوم.