الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
صرّح مصدر مسؤول بوزارة الخارجية أن المملكة العربية السعودية تبدي استغرابها واستهجانها الشديدَيْن لما يثار في بعض وسائل الإعلام حول قضية المواطن/ رائف محمد بدوي والحكم الصادر بحقه.
وإذ تأسف المملكة على قيام هذه الوسائل بالتهجم عليها وعلى قضائها، فإنها في الوقت ذاته تؤكد بأنها لا تقبل التدخل بأي شكل من الأشكال في شؤونها الداخلية، وترفض التطاول على حقها السيادي أو المساس باستقلال قضائها ونزاهته؛ حيث لا سلطان على القضاة في قضائهم. مؤكدةً على أن جميع القضايا المنظورة أمام المحاكم يتم التعامل معها دون تمييز أو استثناء.
وأضاف المصدر أن المملكة لا تقبل بأي حالٍ من الأحوال أن يتعدى عليها أحد باسم حقوق الإنسان، خاصةً وأن دستورها قائم على الشريعة الإسلامية التي كفلت للإنسان حقوقه وحفظت له دمه وماله وعرضه وكرامته.
وأن المملكة العربية السعودية من أوائل الدول التي دعمت حقوق الإنسان واحترمت كافة المواثيق الدولية تجاهها، وبما يتفق مع الشريعة الإسلامية الغراء. وبالرغم من هذه الجهود الواضحة للعيان إلا أن بعض الجهات الدولية وبعض وسائل الإعلام للأسف الشديد أفرغت مبادئ حقوق الإنسان من مضامينها السامية، وجنحت إلى محاولة تسييسها واستغلالها في التعدي والهجوم على الحقوق السيادية للدول بمعايير لا يمكن وصفها إلا بالانتقائية والازدواجية لخدمة أهداف سياسية، وهو أمر لا تسمح به المملكة ولا تقبله على الإطلاق.
العسيري
هذا الكلام الي يجمد على الشارب بيض الله وجيهكم
منارة العقول
حسبي الله عليهم..هذا التعدي والهجوم لغرض تشويه صورة اﻹسلام..
عادل سلامه
من الغريب والعجيب انه حين يمنع الاذان في باريس مثلا و يمنع الحجاب من جامعاتهم يجب علينا احترام قوانينهم وحين ياتي ايا يكن بلتعدي او التطاول علي مجتمع اجمع الاغلبيه علي احترام عاداته وتقاليده الكل يغضب السؤال هنا الذي يطرح نفسه ان كنت لست معجب بفكر بلد ما وتقاليد واعراف ونظم بلد ما اذا لما لا اتركها واعيش في مكان اخر وانا علي علم ان هذه البلد اجمع الناس فيها علي تقاليدهم حتي والمستغرب في الامر ان السيد رائف يدعي لحرية الرأي حسنا من حرية الرأي التصويت والغالبيه في هذه البلد ارتضي مرتضته الدوله سواء ساسه او علماء او عامه اذا من الحريه والعدل والانصاف ان يقبل مبدا الاجماع في المجتمع
none
إذا عندهم حقوق يروحوا فلسطين ومصر والعراق وسوريا،حقوق الإنسان لا قيمة لها هي أساس الفوضى.