الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
قالت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء إن قرار المملكة العربية السعودية وأشقائها دول الخليج العربي والدول المشاركة لهم ببدء العملية العسكرية “عاصفة الحزم” في اليمن الشقيق لحماية حكومته الشرعية والدفاع عن شعب اليمن العزيز الذي يتعرض لاستباحة أرضه وتخريب ممتلكاته وزعزعة استقراره من قبل قوى المليشيات الحوثية المدعومة من قوى إقليمية ذات مطامع ومشروعات تخريبية بالبلاد العربية قرار موفق وحكيم تؤيده المصالح العليا لبلاد الحرمين الشريفين المملكة العربية السعودية ودول الخليج والمنطقة العربية والعالم الإسلامي الذي يعنيه استقرار اليمن ووحدته ويهمه أمن بلاد الحرمين الشريفين الذي هو أمن لكل العالم الإسلامي ويعيش في وجدان كل مسلم ،والمسلمون في كل العالم ضد كل من يحاول المساس بأمنه والتعرض لمقدراته.
وأوضح الأمين العام لهيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور فهد بن سعد الماجد أن هيئة كبار العلماء سبق أن أعلنت جماعة الحوثي جماعة إرهابية لا تريد لليمن ولا للمسلمين خيرًا وذلك في بيانها المؤرخ في 19 / 11 / 1435هـ وما حدث مؤخرًا من زعزعة أمن اليمن واستقراره ومصادرة قراره ومؤسساته من قبل هذه الجماعة شاهد حي ومصداق قوي لما اتجهت إليه هيئة كبار العلماء بخصوص هذه الجماعة الإرهابية.
وبين أن المسلمين مدعوين في كل العالم مؤسسات وشعوبًا إلى تأييد هذه العملية العسكرية “عاصفة الحزم” حتى تحقق أهدافها المشروعة انطلاقًا من واجب النصرة لشعب اليمن الشقيق وحفاظًا على استقرار وأمن بلاد الحرمين الشريفين المملكة العربية السعودية والمنطقة العربية من أن يتخذ اليمن أداة لقوى خارجية لم تكف عن العبث بأمن واستقرار اليمن.
وسأل الله العزيز العظيم أن يشدّ العزائم بالجدّ والعزم والحسم والإنجاز رعاية لحرمات الدين والأوطان وقيامًا بواجب الأخوة وحق الجوار، وأن يكف عنّا وعن المسلمين شرّ الأشرار وكيد الفجار، وأن يسددّ الرأي والرمي ويحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء، وأن يعيد لليمن وحدته واستقراره وأمنه ورخاءه.