مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
توقع الخبير الأمني الإستراتيجي اللواء طارق خضر وفق معطيات ما يثار من أخبار سيئة تحيط بالرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح من تفتيشه للمقربين منه والتداعيات النفسية والمخاوف التي تُحيط بالشخص، أن نهايته ستكون قريبة جدًّا؛ إما بالقبض عليه أو الإقدام للانتحار وتخليص نفسه من هذا النفق الأسود الذي دخل فيه.
ووفق “خضر” فإن عاصفة الحزم جاءت في وقتها المناسب التي انظوى ما يصل لـ٥٠٪ من نجاحها على عامل المفاجأة والمباغتة في شن المقاتلات المشتركة لضرب أهدافها، والتي اتصفت بإستراتيجية فذّة بدأت بضرب الصواريخ ثم مخازن السلاح.
تاريخيًّا عُرف عن “صالح” نقض المعاهدات الدولية وخيانته للمواثيق ومخرجات الحوارات الوطنية؛ حيث نقض علي عبدالله صالح في عام ١٩٩٤م عهدًا واتفاقًا وقّعه بمبادرة قادها ملك الأردن حسين الشريف حينها في عاصمة الأردن عمان لينقض تلك المبادرة بإحداث تفجيرات في أبين، “صالح” عاد كذلك لينقض ما وعد بتطبيقه في المبادرة الخليجية التي قادها الملك عبدالله- يرحمه الله- قبل ثلاثة أعوام.
ويرى مراقبون أن مناشدة “صالح” قبل يومين للعودة للحوار ووقف عاصفة الحزم أنه مُخاتل، لاسيما وأنه عرض عن طريق ابنه أحمد قبل يومين من ساعة الصفر للعاصفة، هو متاجرة بشعبه، ويكشف بوجه آخر أنه باع اليمن للحوثيين ولإيران، لكن الرد من وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان بالتمسك بالمبادرة الخليجية التي تنتصر لأمن ووحدة الشعب اليمني وكرامته وإنسانيته.