خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية والتطوارت الإقليمية والدولية مع رئيس إيران
نائب وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية “كاساو”
الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق ندوة البركة 45 والإعلان عن موضوعات “جائزة صالح كامل”
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11552 نقطة
القبض على مقيم روّج لحملات حج وهمية بالعاصمة المقدسة
أمانة الباحة تبدأ بإصدار تصاريح تقديم خدمات الخياطة الرجالية أو النسائية في المنازل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية السنغال
الصين تعلن عن أول تدريب ومناورات جوية مع مصر
ندوة البركة تُقيم أولى جلساتها العلمية “رحلة المصرفية الإسلامية.. من البدايات إلى العالمية”
أطلقت كلية الطب والمدينة الطبية بجامعة الملك سعود جائزة وطنية للمسؤولية الاجتماعية تستهدف القطاعات الخاصة الموردة للمدينة.
ودعا المدير العام التنفيذي للمدينة الطبية الدكتور عبدالرحمن المعمر، الشركات الطبية الموردة إلى مشاركة المدينة الطبية الجامعية في مجال الأبحاث ودعمها.
وقال خلال رعايته “لقاء الموردين”، الذي نظمته المدينة: إن الهدف لا يصب فقط على الاهتمام بالرعاية الصحية المتميزة المقدمة، بل أهداف المدينة الطبية تمتد إلى الجانب العلمي والبحثي.
واستهدف “لقاء الموردين” تعزيز التواصل بين “المدينة الطبية” والشركات الموردة، وتجسير العمل التكاملي بينهما.
وتم خلال اللقاء استعراض إنجازات المدينة ومشاريعها المستقبلية، بحضور مديري الإدارات، ورؤساء الأقسام، ومسؤولي الشركات المتعاقدة، كما تكريم الشركات الطبية المتعاقدة التي أسهمت في دعم الأنشطة التوعوية والتثقيفية للمدينة الطبية الجامعية.
من جانبه أوضح المدير التنفيذي للتشغيل بالمدينة الطبية عبدالمحسن الحماد العشري أن اللقاء هو الأول من نوعه، ويهدف لترسيخ المفاهيم المهنية وضمان تكافؤ الفرص والمساواة بين الشركات، وعرض آلية الشراء والتعميد التي تنتهجها كلية الطب والمدينة الطبية، والتي تضع في أولوياتها العدالة والشفافية.
وأكد “العشري” اهتمام قيادة كلية الطب والمدينة الطبية بالشركات المتعاقدة، من خلال منح الشركات الوقت والمكان لعرض أي مقترحات أو مبادرات تحقق الهدف المنشود، وعرض آلية التواصل للإبلاغ عن أي ممارسة خاطئة، والتأكيد على أن المدينة الطبية ستتعامل معها بالسرية المطلوبة ومعالجتها، وفتح باب المناقشة وطرح الإشكاليات التي تحد من تقديم العمل بالصورة المطلوبة والإجابة عنها بمهنية، وسيحقق أعلى معدلات الجودة في الخدمات المقدمة.