عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
أضافت الخطوط الجوية العربية السعودية أكثر من 29 ألف مقعد لرحلاتها المجدولة بين كل من الرياض وجدة من جهة، والبحرين من جهة أخرى؛ لتصل بالسعة المقعدية بين المملكة والبحرين خلال العام الحالي 2015م إلى 142,956 مقعداً مقابل 113,934 مقعداً خلال عام 2014م، وبنسبة نمو تبلغ 25% وذلك عبر زيادة عدد الرحلات الأسبوعية بواقع 5 رحلات لتصل إلى 19 رحلة أسبوعياً في الاتجاه الواحد وبمجموع 38 رحلة في الاتجاهين وبزيادة تبلغ نسبتها المئوية 33%.
وأوضح مساعد المدير العام للعلاقات العامة بالخطوط السعودية عبدالرحمن الفهد أن زيادة عدد الرحلات بين المملكة والبحرين وضخ المزيد من السعة المقعدية يأتي تلبية لحركة السفر المتنامية في الاتجاهين بين البلدين الشقيقين وزيادة في حصة “السعودية” من التشغيل الدولي من وإلى البحرين.
وأشار إلى أن الرحلات المباشرة بين جدة والبحرين ارتفعت من 7 رحلات إلى 10 رحلات أسبوعياً في الاتجاه الواحد خلال شهر فبراير الماضي، فيما ستتم إضافة رحلتين في الاتجاه الواحد بين الرياض والبحرين لتصل إلى 9 رحلات، وبمجموع 18 رحلة في الاتجاهين بدءاً من الثالث من شهر مايو المقبل وذلك لخدمة المواطنين من أبناء البلدين والمقيمين والعابرين ولدعم حركة السفر بين المملكة والبحرين وتوفير خيارات أفضل في ظل ارتفاع عدد الركاب الذين نقلتهم “السعودية” بين كل من الرياض وجدة وبين البحرين خلال عام 2014م إلى (80.729) مسافراً عبر 1465 رحلة تم تشغيلها العام الماضي”.
وأكد الفهد أن توجه الخطوط السعودية لزيادة رحلاتها بين وقت وآخر يأتي نتيجة لدراسات تسويقية يقوم بها قطاع الشؤون التجارية وفق احتياجات السوق وأرقام التشغيل خلال السنوات الأخيرة إلى جانب الإمكانات المتاحة، لافتاً إلى أن هناك المزيد من الخطط لزيادة أعداد الرحلات والسعة المقعدية على قطاعات دولية أخرى مع توالي وصول طائرات الأسطول الجديد.