عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
اشتكى أهالي محافظة الخرج من تدني مستوى الخدمات الصحية المقدمة في مستشفى الملك خالد، وأبدوا تذمرهم جراء عدم توفر بعض الاستشاريين في تخصصات مهمة؛ ما يضطرهم إلى الانتقال لمدينة الرياض لطلب الخدمة الصحية الملائمة، مشيرين إلى أن المستشفى بوضعه الحالي ليس بالمُرضي لطموحاتهم.
وأبدى الأهالي مخاوفهم جراء ارتفاع عدد الوفيات شهريًّا في المستشفى، لاسيما وأن المستشفى ينقصه كوادر هامة وتخصصات حيوية، ويعاني من نقص في بعض التجهيزات الطبية والأدوية.
وكانت مصادر مطلعة قد أكدت أن عددًا من الأطباء والاستشاريين قدموا استقالاتهم على دفعات لأسباب مجهولة خلال الأشهر الماضية؛ ما تسبب في تأجيل مواعيد المواطنين لفترات متفاوتة.
وأكدت المصادر أن بعض الأقسام تعمل حاليًّا في المستشفى بأطباء مقيمين وزائرين، بحاجة إلى خبرة في التعامل مع الحالات، وعدم وجود استشاريين وأخصائيين صعّب مهامَّ عملهم بالمستشفى.
وأوضح مواطنون أن المستشفى تم تغيير مسماه إلى “مجزرة الموت” بعد أن يئس الأهالي من تغيُّر وضع المستشفى لمواجهة مختلف الحالات، وأكّدوا أن المستشفى غير مؤهل لأن يكون المستشفى المركزي لمحافظات جنوب الرياض؛ حيث يقوم على خدمة محافظة وادي الدواسر والسليل والأفلاج والحوطة والخرج معًا، إلا أنه “غير مؤهل” لهذه الأعمال.
وقال محمد الحربي أحد سكان محافظة الخرج: إن الكثير من الأهالي ينتقلون لطلب العلاج في مدينة الرياض، ويفضلون ذلك على الحضور لمستشفى الملك خالد؛ كون المستشفى تراجع في الآونة الأخيرة، وبدأ في انحدار واضح، رغم المحاولات الملموسة من قبل القائمين على المستشفى في تحسين البيئة الداخلية وتحسين مستوى الخدمات، إلا أن المستشفى لم يقدم المأمول حتى اللحظة.
من جانبها أكدت المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض أن مستشفى الملك خالد بالخرج يقع في تقاطع عدد من الطرق السريعة، والتي تشهد نسبة عالية من الحوادث؛ نتيجة التهوُّر والقيادة غير المسؤولة، وهو ما يؤدي لزيادة نسبة الوفيات، ولا يعني ذلك ضعف إمكانات المستشفى أو تدني مستوى الخدمات التي يتم تقديمها حسب الأصول والمعايير الطبية المتعارف عليها.
وأوضحت “صحة الرياض” عدم وجود أي مؤشرات أو شواهد تدل على ارتفاع نسبة الوفيات بالمستشفى نتيجة نقص التجهيزات أو ضعف الكوادر، كما لا يوجد ما يشير إلى وجود استقالات جماعية بين الأطباء بالمستشفى “بما يتجاوز النسب الطبيعية لدوران الموظفين”، مؤكدةً أنه تم توجيه عدد من الاستشاريين والأطباء من القوى العاملة الواردة لوزارة الصحة للعمل بالمستشفى، بالإضافة إلى وجود تعيينات جديدة لتلبية احتياجات المستشفى في بعض التخصصات من خلال لجان التعاقد القائمة حاليًّا، والتي انتهت بعضها من اختيار الأطباء فعليًّا، وتم البدء في توجيه عدد منهم للعمل بالمستشفى.
من جانب آخر قالت مصادر عليا مطلعة: إن وزارة الصحة- ممثلة في الشؤون الصحية بمنطقة الرياض- تجري تعديلات كبيرة على مستوى القيادات بمستشفى الملك خالد بالخرج، حيث من المقرر أن يتم إصدار التعديلات خلال أقل من شهر بعد أن تم إشعار كافة الجهات المعنية.
غير معروف
والله من جد اجيهم فيني كسر يقلون فيك زايده وماعندهم الا بنادول سلامات ي ابوي