الضمان الاجتماعي يحدد مهلة تحديث البيانات لصرف المعاش 5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية
شارك مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، في معرض الرياض الدولي للكتاب 2015 الذي بدأ فعالياته مساء يوم الأربعاء 13 جمادي الأولى الموافق 4 مارس 2015 م، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- حيث قام وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي بافتتاح المعرض والذي تنظمه الوزارة خلال الفترة من 13 إلى 23 الشهر الجاري، بعنوان “الكتاب.. تعايش”، وذلك في مركز المعارض الدولية بالرياض.
وتهدف مشاركة مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في معرض الكتاب إلى تعريف الزوار بمناشط المركز الثقافية المتمثلة في عدد من الكتب المختصة بثقافة الحوار وآدابه، إضافة للجهود التي يبذلها مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في نشر ثقافة الحوار، ويعرض من خلال جناحه الخاص عدداً من المطبوعات والكتب والدراسات التي قام بإصدارها، والتي تتضمن دراسات نوعيه عن الحوار واهميته في مختلف المجالات، إضافة للعديد من الإصدارات الجديدة التي سيشهدها جناح المركز.
كما سيقدم المركز من خلال مشاركته في المعرض العديد من المطبوعات التعريفية بالمركز وبأدلة اللقاءات الوطنية التي عقدت في مناطق المملكة من أجل اطلاع الزوار على نتائج هذه اللقاءات التي نتجت عنها، كما سيتم من خلال جناح المركز تسجيل الراغبين بالدورات التدريبية التي تقيمها أكاديمية الحوار للتدريب واستطلاعات الرأي العام، وتوزيع الإصدارات والبروشورات الخاصة بالأكاديمية.
ويسعى المركز للمشاركة بشكل أكبر في المهرجانات والمناسبات الوطنية للتواصل مع مختلف شرائح المجتمع وتوجهاته الفكرية والثقافية، حيث أصبح معرض الرياض الدولي للكتاب يحظى بمتابعة واهتمام جميع المثقفين في مختلف أنحاء العالم، عطفاً على ما تقدمه من برامج ثقافية كالندوات وورش العمل واللقاءات المفتوحة ذات الطابع الدولي والحضاري.