مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى الزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
لم تقف الحكومة السعودية مكتوفة الأيدي أمام قضية القنصل السعودي في عدن -عبدالله الخالدي-بعد أن تم اختطافه قبل 3 سنوات من أمام منزله في عدن،بل بذلت جهوداً جبارة طوال تلك السنين لعودة قنصلها إلى وطنه ، حيث تكللت تلك الجهود بنجاح وعودة الخالدي إلى المملكة .
وأثبت جهاز الاستخبارات السعودي قوته وحضوره أمام كل مايُحاك ضد أبناء الوطن الممثلين لها في الخارج في توفير الحماية لهم تحت أي سماء وفوق أي أرض،وهو مايبعث الطمأنينة في نفوس جميع ممثلي الوطن في الخارج.
وذكر المحلل والكاتب محمد الشيباني أن نجاح الاستخبارات السعودية باستعادة الدبلوماسي المختطف عبدالله الخالدي هو تفوق أمني سعودي في حقبة جديدة يقودها الملك سلمان بن عبدالعزيز.
كما ذكر الكاتب والإعلامي فهد الروقي أن عودة القنصل عبدالله الخالدي وفك الأسر بهذه الطريقة تدل ولله الحمد على قوة أجهزتنا الأمنية والاستخباراتية.
وكان مصدر مسؤول بوزارة الداخلية أكد أنه نتيجة للجهود المكثفة التي بذلتها رئاسة الاستخبارات العامة، وصل إلى أرض الوطن بسلامة الله القنصل السعودي في عدن عبدالله محمد خليفة الخالدي، الذي سبق أن اختطف من أمام منزله بحي المنصورة في عدن وهو في طريقه إلى مكتبه صباح أمس 5 / 5 / 1433هـ الموافق 28 مارس 2012م، ليتم تسليمه بعد ذلك في صفقة مشبوهة إلى عناصر الفئة الضالة التي احتجزته قسراً في مخالفة صارخة للمبادئ والأخلاق الإسلامية والعربية فضلاً عن أحكام العهود والمواثيق الإنسانية التي تحكم وتصون حقوقه كدبلوماسي عمله ينحصر في تيسير أمور مواطني الدولة المضيفة من للحصول على تأشيرات دخول المملكة للحج والعمرة والعمل وزيارة الأهل والأقارب وغيرها.